تعاسة ما بعدها تعاسة..
أذا كان برغبتها تسمى رهابية وهي ليست من الاسلام
أما كان بدون رغبتها ..تسمى عنوسة...وهي بعيد كل البعد عن الحياة
الطيبة ..والسعادة..والصحة
أسال الله أن يرزق أخواتنا الازواج الصالحين...
ونفس الكلام ينطبق عن الرجل...
لقول الرسول الكريم ..مسكين ..مسكين...مسكين (ثلاثة مرات)
رجل لا زوجة له
ومسكينة ...مسكينة ...مسكينة مراة لا زوج لها..
ومعروف في اللغة أن المسكين أشد من الفقير...
فأين لمسكين...والفقير.. الحياة الطبية ...مسكين ليس الي المال بل الي
المشاعر الطيبة وفقير الي المودة والرحمة...
الخلاصة...سر الحياة الطيبة ..وسر السعادة
في هذه المعادلة الإلهية....
العمل الصالح +الدين + الذكر (الرجل) +الأنثى ( المرأة )
= الحياة الطيبة .....السعادة
..من الآية الكريمة .. الجامعة الشاملة -الجامع لخير الدنيا والآخرة
}مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً
وّلنجزينّهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون {
فلنعيد التأمل في الآية القرآنية الكريمة...فحقاً أن القران وكما أخبر
الرسول الكريم لا تنقضي عجائبه ...
ولا يخلق من كثر الرد..... فسبحان الله...
العرض الشجري
