(مقـصبـة ســـفاح)
صحـيـح اللي سئـل عـــن حالـتي اقــولة مـرتاح
ونا اصـلا حــقــيـقـة هامـتـي مـن حــب مـتـعــبـني
من الــغـربة اعـيـش بدنيـتي في عالـمي ســواح
بها مجـبـرمصـيــبــة حـالـتـي من وضـع تعـجـبـني
كـذاالـدمعــة تـبـيـن بنـظـرتي من خافـق جــراح
ولااشـعــرحــريـقــة دمـعــتـي فـي خــد تـلـهــبـنـي
عـرفــت اللـي ظـلـم في داخـلي ياقـوتة ما صاح
متـى تـفـهـم حــبـيـبـة دنـيـتـي وش حــب مذهـبـنـي
رضيـت انـي سكـنت بـواقـعي ابمـقـصبـة سـفاح
ولااقـــدراسـيــبـــة عـشـقـتي مــن قـلـب مـنشـبـنـي
ياكـيف امي رضت في مولـدي مـولودها مسـباح
اجي دنـياغـــريـبـة عـشـتـها في وضـع مـرهـبـنـي
كلمات الفنان / عبد الرحمن البريك