اشتقت لبوحك الدافىء .... فوجدتني أعود لأبحث بين أوراقك القديمة .... عن ورقة .. تكون بحجم شوقي الدائم للارتواء من عذوبة حروفك ... رسالتك هذه جميلة جدا ... وأجمل ما فيها أنّها بالفعل بوح دافىء ...