تكفـون يالـلـي تمـرونـه علانـيّـه قولوا له : الموت لامـن غـاب يبرالـي ! وقولوا له : ان غيبته مـا هيـب عاديّـه وخلـوه يرجـع يشـوف بعينـه احوالـي وقولوا له : انـه ذبحنـي لعنبـوا حيّـه ما يرحم الشوق غالـي ينتظـر غالـي !!