رَبي لا أرى شيء مِن آلدُنيا يَدوُم ! وُ لا أرى فيهَآ حالاً يستقييم ... ! فآجعلنيّ انطُق فيهَآ بِعلم ، وأصمُت فيهَآ بِحُلم آللهُمَّ إحفظنَآ مِن شتَاات الأمر ، ومَس آلضُر وضيقّ آلصَدر ، وعذآبّ آلقبر وَحلوُل آلفقر وَتقلب آلدهر ... وُآلعُسر بعد آليُسر