العودة   منتديات الـــود > +:::::[الأقسام الشبابية الترفيهية]:::::+ > عالم الشباب والرياضة
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 24-01-2011, 01:45 PM   رقم المشاركة : 11
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


المرشدي قبل وبعد عمان

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


منذ فوزه بلقب أفضل لاعب خليجي في بطولة الخليج قبل الماضية في عمان ومدافع الهلال ماجد المرشدي يبحث عن نفسه، والمتابعون يبحثون عن ماجد قبل اللقب فلا يجدوا إلا ماجداً بعد اللقب وشتان بين الاثنين؛ فأفضل لاعب خليجي خرج من اهتمامات مدرب المنتخب ولم يعد بعد ذلك اللاعب المطلوب والمفضل من قبل المدربين.. القريبون من البيت الهلالي يؤكدون أن عدم التزام المرشدي ببرامج العلاج والتدريب بجدية هي التي قدمت ماجداً بصورته الحالية التي لا تمت لصورته السابقة ولعل غيابه الأخير عن برنامج العلاج المحدد له هو أحد أسباب ما يحدث للمرشدي الذي سيجد نفسه خارج اهتمامات المدربين إن ظل غير مهتماً بنفسه كما يجب!

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


الوطن خطٌّ أحمر
عبد الله العجلان


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


وأنا أقرأ تعليق صحيفة الوطن القطرية على ما ذكره محلل بحريني في إحدى القنوات الفضائية عن موقف الإعلام القطري من خروج العنابي تساءلت: متى تصل صحافتنا وإعلامنا إلى هذا المستوى من الغيرة والحماس والوقوف في وجه كل من تسول له نفسه العبث بمقدراتنا وتشويه صورة مكتسباتنا والتدخل في شؤوننا ليس من باب النقد المشروع للجميع وإنما من باب البلبلة والإثارة المبتذلة ولفت الأنظار وزيادة احتقان الجماهير على حساب استقرارنا ومشاعرنا؟.. كيف سيكون تصرفهم لو أن هذا العبث يصدر أسبوعياً في القناة نفسها من إعلاميين قطريين وفي هموم داخلية لبث وتكريس أجواء التوتر، والتركيز دائماً وأبداً على السلبيات وتصعيدها واختلاق المشكلات والصدامات بين جماهير أندية ومنتخبات ورياضة قطر؟

القضية هنا لا علاقة لها بالمهنية وحرية النقد واحترام الرأي الآخر، وإنما تتجاوزها إلى اتخاذ مواقف سيئة لأهداف أكثر سوءاً وخطورة ليس من بينها أن هذه القناة أو تلك المطبوعة غير السعودية مهتمة ومتحمسة لتحقيق مصالحنا وحل مشاكلنا، نعم هنالك قضايا تطرح على المستوى الدولي كما في البطولات الرياضية يحق للوسيلة الإعلامية العمانية أو السورية أو حتى الكورية تناولها ومناقشتها؛ لكن هل يعقل أو من المنطق أو من الأدب أو من الأعراف المهنية الإعلامية أو أن تتفرغ القناة الرياضية السعودية أسبوعياً للحديث عن سوء اختيار المدربين أو اللاعبين في الدوري البحريني أو أن أكتب من السعودية عن قرارات الاتحاد وأخطاء الحكام في الدوري الإماراتي؟.

* كما هو متوقع وبمثل ما أسفرت عنه التصفيات المؤهلة لمونديال 2010م هاهي منتخبات الشرق الآسيوي تؤكد من جديد تفوقها وتطورها وأنها الأجدر بالصدارة وبالفوز بمقاعد المربع الذهبي للقارة..

* بحسب إمكاناتها وطريقة إدارتها وتفكيرها وإعدادها ومستوى احترافها وثقافتها لم يكن بإمكان منتخبات الخليج والعرب والغرب الآسيوي أفضل مما كان.. ما هي إلا أيام وتعدي ويتوقف الكلام وتختفي لغة الشجب والاستنكار وكأن شيئاً لم يكن.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


بدون مجاملة
الإدارة سر النجاح.. وليس الأكاديميات
عبد العزيز الهدلق


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


ما إن يخرج منتخبنا من خسارة أو إخفاق حتى تنطلق حناجر المنظّرين من أصحاب الرأي الطائش الذين ينسفون بكلمات بسيطة منجزات عقود من الزمن، ويقوِّضون البناء الرياضي السعودي من قواعده، ويجرِّدون اللاعب السعودي من مقومات اللاعب الحقيقي.

فما زلت أتذكر ما حدث من هرج ومرج بعد نكسة المنتخب في مونديال 2002م باليابان.. وما قاله المنظّرون ومدّعو المعرفة والفهم.. وما كتبته أقلامهم التي سفحوا أحبارها على صفحات الجرائد، وما رددوه في الفضائيات من كلام إنشائي لا يمت للواقع بصلة.

تحدثوا عن الأكاديميات، وعن احتراف اللاعب السعودي خارجياً، وعن التدريب الصباحي، وعن أمور كثيرة هي في مجملها من أسهل ما يمكن أن يقوله أي منظر في أي منبر إعلامي.. دون أن يغوص في أعماق المشكلة ويحللها ويستدعي أسبابها ليضع لها الحلول الصائبة.

فلا الأكاديميات هي مشكلة الكرة السعودية، ولا الاحتراف الخارجي للاعبينا هو العقبة التي تحول دون تطور كرتنا السعودية، ولا غياب التدريب الصباحي هو سبب إخفاق منتخبنا.

فمنتخبنا حقق الأمجاد وكتب تاريخه بمداد من ذهب دون تلك الأشياء.. فحصل على كأس آسيا ثلاث مرات ووصل إلى المونديال أربع مرات، وحصل على بطولات الخليج والعرب والتضامن الإسلامي، وعلى كأس العالم للناشئين، فضلاً عما حققته أنديتنا على مستوى الخليج والعرب وآسيا والعالم.. مما يعني أن هناك منجزاً كروياً سعودياً قد تحقق.

وهناك تاريخ غني وثري..

إذن.. لماذا نجرِّد رياضة بلادنا من كل تلك المنجزات التي نفخر بها عند أي خسارة أو إخفاق..!!؟ ونمارس جَلد الذات بشكل غريب؟

إذا أردنا أن نتعرف على أسباب إخفاقنا في بعض المحافل.. فيجب أن نتعرف قبل ذلك على أسباب تفوقنا في السابق.. وما الذي اختلف؟

منجزاتنا الرياضية والكروية السابقة لم تتحقق بالأكاديميات ولا بالاحتراف الخارجي المزعوم ولا بالتدريب الصباحي المُفترى عليه.. لكنها تحققت بحسن الإدارة.

فعندما نُحسن إدارة كرتنا ومنتخبنا ومسابقاتنا المحلية سنحصد الإنجاز لا محالة.

وحُسن الإدارة يكون بالتخطيط السليم والتنظيم المتقن والمتابعة الدقيقة والرقابة الواعية والمحاسبة الشديدة.. تلك هي ركائز الإدارة الحديثة والصحيحة لأي عمل.. وعندما يفتقد أي عمل تلك الركائز فثق أنه سينهار مهما كان حجم الاهتمام والرغبة من أجل النجاح.. فالنجاح لا يأتي بالنوايا الطيبة، ولكن بالعمل المنظم المنضبط.. كما أن المتابعة والرقابة لا تقلان أهمية بأي شكل من الأشكال عن التخطيط والتنظيم.

وإذا أصلحنا شأن إدارتنا للحركة الكروية يأتي بعد ذلك التطوير.. وهو ما يُسمى بالتحسين المستمر.. فعندئذ لا بأس من الاهتمام بالأكاديميات والاحتراف الخارجي للاعبين لأنها ستقدم إضافات نوعية مميزة وستنقل الكرة السعودية إلى آفاق رحبة وواسعة من التطور.

خلاصة الموضوع أن وضع الحلول لأي مشكلة يجب أن يبدأ من الحل رقم (1).. وليس من رقم (20).

وخلاصة الخلاصة أن كرتنا السعودية ما زالت قوية وتقف على أرض صلبة.. وهي غنية وثرية بالمواهب، وما زالت واقفة وشامخة.. ولكن ينقصها فقط حُسن الإدارة.

وأرجو من أولئك المنظّرين أصحاب الآراء المعلَّبة أن يتوقفوا عن جَلد الذات وهدم المنجزات وإعادة كرتنا ورياضتنا لمنطقة (الصفر) لمجرد أنهم يريدون أن يُسجلوا حضوراً في زمن السقوط.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


فواصل

بخسارة المنتخب العراقي من نظيره الأسترالي في دور الثمانية خرج آخر منتخب عربي من بطولة كأس آسيا وأصبحت البطولة بين الأستراليين والأوزبك وعملاقي شرق آسيا (اليابان وكوريا الجنوبية). وترجح المؤشرات الفنية فوز المنتخب الياباني بالبطولة.

تستأنف الأسبوع القادم المنافسات الكروية المحلية بانطلاقة مباريات كأس ولي العهد قبل أن يستأنف الدوري الأسبوع الذي يليه حيث ستعود الحياة من جديد للملاعب السعودية بعد توقف دام أكثر من أربعين يوماً شهدت سقوط المنتخب وإخفاقه في دورة الخليج وكأس آسيا. ويأمل الرياضيون أن تحمل المنافسات القادمة ما يبشر بأمل جديد للكرة السعودية يؤكد عافيتها وأنها لا تزال بخير.

خبا نجم اللاعب الكويتي فهد العنزي بعد إخفاق منتخب بلاده في بطولة آسيا ولم يعد مطلباً للاحتراف في الأندية السعودية مثلما كان إبان دورة الخليج التي شهدت بروزه وتألقه المقرون بتألق منتخب بلاده وفوزه بكأس البطولة. وحالة العنزي تشخص بشكل كبير حالة اللاعب الخليجي والعربي الذي يتذبذب مستواه من مرحلة لأخرى ولا يستطيع الثبات لفترة طويلة.

المنتخب الأسترالي لا يتمتع بأي نكهة فنية. فهو فريق كروي غير ممتع يعتمد على الركض والقوة الجسمانية ولعب الكرات الطويلة. إنه يلعب كرة القدم بطريقة الركبي اللعبة الأشهر في أستراليا. لذلك لا يشعر المتابع والمتذوق الكروي بأي متعة عند مشاهدته لمباراة طرفها المنتخب الأسترالي.

تكليف الحكم العربي (القطري) عبدالرحمن عبده بإدارة مباراة العراق وأستراليا لم يكن موفقا حيث تضرر المنتخب العراقي من قراراته الخاطئة التي وقع فيها تحت ضغط مشاعره لدرء محاباة المنتخب العربي. وتتحمل لجنة الحكام الآسيوية هذا الخطأ الفادح الذي دفع المنتخب العراقي ثمنه غالياً.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


صح لسانك

لا أحد يتحمل مسؤولية خروج الأخضر

د. حافظ المدلج

- إخفاق على طريقة كل واحد يصلح سيارته

***

كيروش مرشحا لتدريب الأخضر

عنوان صحفي

- برتغالي مرة ثانية

***

لجنة الانضباط تعد لائحة جديدة

عنوان صحفي

- ما الفائدة من لائحة لا تطبق

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


الكاريكاتير

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:54 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية