أُرِيد أن أقُول إشتقتلكَ ، و لكن يردّني عنهَا كبريَائي ! أودّ لَو أطرُقَ بابكَ ، و لكِن تردّني عنه كرامتِي ! - مُجبَرَة الآن عَلى طاعَة كبريائي .. . .. . و الكرَامَة بعدَ أن عصيتهنّ معكَ .