لاتسألني عن حَجم حَنيني وحرارته وعن هذه ال حروب المزعجة داخل صَدري مزاجيتي وهذا الفكر ال شَارد حيث طَيفك ولا تسألني كم أبكي بِ جنون حين أشتاق لِ حضنك ودفء صَدرك فقط اسألني عن حجم حُبك وسَ أفديك بِعمري حتى تُدرك ،!