صداقة الانترنت أهي خطوة شيطان ..؟؟

[إنتــَــــــر]

اقتباس سأتنحى بالموضوع قليلا عن المباشرة في المواجهه وليسمح لي اخي المحتار يدخل الكثير منا ( من الجنسين ))للمنتديات بحثا عن الفائده الثقافيه والعلميه والأحتكاك بالبشر وسبر أغوارهم والأستفاده من نماذج عيشهم وتعاملهم الفكري والجسدي مع محيطهم نجد ان هناك اقلام رائعه معبره تنقل الواقع بكل شفافيه تنصح وتقدم الوعظ وتحث على الخير وتقدم المعلومه المفقوده وتملك الوعي فنتتبع اثار اقلامهم وندخل الى مواضيعهم ونناقشهم فيها ونتحاور معهم وننقد ونعدل وهم كذلك ولو عدنا لصفحات المنتدى هنا سنجد مواضيع الفتيات يرتادها الكثير من الشباب ويشاركون فيها ويثرونها ومواضيع الرجال كذلك الحال ترتادها الفتيات ويتحاورن مع كتابنا ومنهم ((المحتار )) على سبيل المثال لا الحصر وهذه تعتبر صداقه بين الاعضاء والعضوات والاقلام والافكار والرؤى وارتياح للكاتب واكتناز له نوعا من الود سواء كان رجلا او فتاة وهذه صداقه اخي المحتار لا أجد فيها مايعيبها طالما كان العلم والفائدة والحرف هو الفيصل فيها ولايجب ان نطلق على كل صداقة في النت ما اطلقته انت عليها من أنها (( رذيله )) \ / أحذرك يالمحتار ان تشبثت في رائك سوف نمنعك من الرد على كل فتاة تدخل وترد على مواضيعك وسنضع لوحه على مواضيعنا القادمه ممنوع دخول النساء الموضوع للمحتار وبقية الزملاء ههههه أتمنى ان يتسع صدرك للمشاكسه فالموضوع الذي لايثار النقاش في جوانبه موضوع يلفظ انفاسه على الردود المعتاده وانا أكره السير حسب المعتاد ولتعلم أخي الكريم رغم كل هذا أنني لست من دعاة التعارف ولا أحبذه ولم يسبق لي السير في أغواره المظلمه وانما أخاطب العقول بسنان قلمي واحترم القلم الطيب بغض النظر عن جنس صاحبه

/

/

دوما ما اتحدث عن روايه او كتاب اعجبني ..

لكن اليوم سأتحدث عنك أخي الأستاذ ( خياال ) ..

اقتنيت جميع ماخطته أناملك في المُنتَدَى ..

لأنه في الحقيقة يستحق ان يقرأ ..

فيا الله منك..توقض في النفس الاحاسيس الكثيره

تفتق ذهني على امور صغيره ..

تحدث صيتاً عالياً في دواخلي بعد رحيلك بعد مغادرتك

مشاعرك جياشه .. اسلوبك سلس نمِير ..

فليتك تعلم كم ضمني وبقوة لطف ذوقك ..

الى صفوف معجبيك والكثيرون غيري أخالهم كذلك

وأن لم يكرمك أحد لم تنتخبك صحافه ..

أو اي منبر إعلامي ..

لكن تنتخبك قلوب محبيك .. فالى الامام ..

فنحن ننتظر جديدك دوماً .. عالمنا دوماً لا يشأ ..

من يقول الحقيقة الناصعه لانه بنظرهم يعترف بواقع مؤلم

ونحن في زمن لا يعترف بالالم او حتى بالمشاعر

فسِر حفظك الله ونحن من ورائك ماضُون؟

/

/

المحبرة اللامنتهيَة

أبعد هذا..

تخشى لامبالاتي لك؟

وعدم اهتمامي بك؟

وعدم سؤالي عنك؟

كيف يكون هذا..

بالله عليك كيف؟

كيف وأنت من أنت؟

ألا يكفي أنك الوطن..

الذي أحنّ للرجوع إليه..

مهما طال مكوثي بعيداً عنه؟

ألا يكفي أنك الأرض..

التي لا أفرط فيها أبداً..

مهما غبتُ عنها طويلا..

بل ألا يكفي أنك الأم..

التي أتمنى ان ارتمي في أحضانها..

فأظلّ فيها للأبد؟

.