الهدايا لها معنى جميل وعميق في نفس أصدقاؤنا وجميع من نحب
فهي تعبير عن شعورك بالمحبة والمودة تجاه شخص ما ..
وقد قال عليه الصلاة والسلام
" تهادوا تحابوا "
وقيمة هذه الهدية في كونك أنك تذكرت هذا الشخص وتكلفت الذهاب إلى
السوق لشرائها أو أنك تذكرته أثناء وقوفك أمام علبة من الشوكولاته على
ـ على سبيل المثال ـ تعلم أنها تستهويه فقمت بشرائها له ، ومن ثَم مفاجأته بهذه الهدية !!
حقيقة المفاجأة هي أنك تفكر في هذا الصديق حتى وأنت في السوق منشغل بمشترواتك ...
شعور رائع ...
لكن ماذا إذا كانت هناك مناسبة لهذا الصديق أو الصديقة مثل زواجه
أو قدوم مولود جديد أو نجاح ..وما إلى ذلك من المناسبات !!
هل توقفت حائرًا فيما تقدمه لهذا الصديق سواء كان ممن أُشبع بهداياك
أو أنك تهديه لأول مرة ؟؟!
وأنت ؟؟؟
لابد أنك مررت بمناسبات سعيدة عدة ، وقُدمت لك العديد من الهدايا
التي نالت استحسانك ـ في مدى فائدتها ـ أو تمنيت أن تكون الهدية شيئًا آخر ؟؟
والآن وفي إجازة الصيف تكثر المناسبات ويكثر السفر ..
ولا بد أن أمامك قائمة من الأصدقاء أو أمامكِ قائمة من الصديقات
عليك شراء بعض الهدايا لهم ...
فماذا تود أن تقدم لهم ؟؟؟
منقوووووول
العرض الشجري
