يادرب هاذيك القلـوب الباكيـة كانـت قلـوب واليوم يادرب التعاسة مـن عليهـا قـد جنـا؟ أقلوبنا ذيـك الطيـور اللـي تقاذفهـا الهبـوب أحلامهـا ماتـت كمـا وردٍ تفتـح وانحـنـى