العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 12-11-2009, 08:42 PM   رقم المشاركة : 1
عبيــــرالــــورد
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية عبيــــرالــــورد
 






عبيــــرالــــورد غير متصل

َََ وفــــــــاة ابن جارنا ولم اجد الحزن ََََ

>السلام عليكم ورحمة الله وبركاته>

لكم مني تحيه وتقدير.. اعضاء الود


موضوعي حصل اليوم معي ولكم دونته

عن ابن جارتي


هي جارتنا من سنين دوم هي معنا في افراحها واحزانها
تتميز بالكرم وحب كل من حولنا لهذه
الجاره الذي احبها الله
قبل حبهم لها


ولكن هنا عائق دوم فيها


في حديثها بين من حولها
الشكوى من ابنائها تقول دائما انهم خراب لحياتها
وتقوم برفع يدها
وتدعو عليهم من قلب
وانا ارى ليس تعبهم لها يدعي على ذلك
الدعوه الجازمه لهم

فهم متوظفون حتي يعطونها من حق مالهم
يريدنا الرضا لها


فكل شي يعتمد عليك ايتها الام انتي المربيه
وهذا جزاة عملك وتربيتك

بعد ظهر اليوم وجدت امام بيتها الكثير من السيارات
اخذت عبائتي انا والولده
لانرى ما حدث وماهو الا وفاة احد ابنائها

الله المستعان

انا قلت سوف اجد الصياح امامي والبكاء ولكن لم ارى الحزن
في اعينهم
كل هذا من تصرافته
التي هدت عائلته
سبحان الله الموت لبعض الناس راحه

لم اجد الا تلك الام مهدود حالها

من الصراخ والبكاء
رحمه الله واسكنه فسيح جناتك



الخلاصه لموضوعي
:
:
:

انتم ايها الابناء كلا الطرفين لماذا نقسو على ذلك الاب والام
والاخوات
بالاعمال الشاغبه
لما لا نكسب رضاهم
وحتي اذا اخذك الموت يكون لك حزن
حتى يقولو كان من ميزتها كذا وكذا
وانتي ايها الام
لماذا الدعاء لهم بالوفاه والشر
لهم
انتي ادعي لهم بالهدايه فالله الهادي
كل ذلك حصل اليوم
وقلت لكم مني كتابته..

الابن يموت والام تصرخ
ولكن بعد ماذا؟ فأنتي مخطأه
في حقه




همسه قلت لجارتي ارتاح من هم الدنيا وانتي كسبتي راحتك



عبير الورد






 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:51 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية