الصداقه ابحرت بها مع اخت لم أرى مثيلها في الكون
قد لاتكون في ديباجة هذا الصرح
ولكنها في ديباجة حياتي في هذه الوسيعه
جميلة داخلها كأنه الؤلؤ العذري الذي لم يمسسه احد
هذه حقيقة صديقتي الله لايحرمني منها
ريم انت موسوعه رائعه اتوقع لها نجاح كبير
فليكون التوفيق بإذن الله حليفك
بارك الله فيك