مثل هذهِ الصُّورَة الرُّومَانسيَّة الحَيَّة يَلِّي ترمُز لأشيَاء ..
وَأشياء ..
يلِّي حَرَّكَت فِي دَوَاخِلنَا أشيَاء كَامِنَة..أشيَاء دَفِينَة تَنتَظُر
لحظَة الحَسم لِتَنفَجُر وَلِتَعبِّر عَن رَغبَتهَا الشَّدِيدَة لإحتِوَاء
ذلك الإنسَان الذِي أخَذ كل تَفكِيرُنَا .. ..
و ( لِتَحتَضِن )ذلك الوِد الذِي لازلنَا نَحِنُّ وَنَشتَاقُ إلَيهِ
لايَنبَغِي أن تَمرُّ هَكَذَا مرُور الكِرَام وَكَأنَّ شَيئاً لَم يَكُن
بَل لابُد أن نَتَرَجَّل من أمَاكِنِنَا ..
وأن نَرفَع أكُمّ ثِيَابنَا ..
لِنَكتُب ( الخَوَاطِر ) الدَّافِئَة .. اللتِي تَسعُدنَا ..
وهَذَا أقَل القَلِيل مِمَا نُقَدّمَه لمِثل هَذَا الإنسَان الغَالِ
الذِي أحبَبنَاه بِعُمق ..
ولكن حَسبِي إننا في شَهر ( رَمََضَان ) ..؟
/
/
إنتـَــر
العرض الشجري
