"راهنت عليك سلمتك مفاتيح حياتي"
]هجرت كل العالم وطلعت لشمس تحرق أشعتها
ها أنا استظل بغمامك وانتعش بهمسك
((كلام كثير بيننا بعضه ينطلق وبعضه يصمت لتدركه المشاعر وتتجاهله الكلمات))
.
.
.
معك أذهب الى اقصى الاماكن من ذاتي لأكتشفها [
فاانت من ترسم كلماتي كيفما تشاء.
.
.
((اخاف من نفسي التي اذا جٌرحت هاجرت وأقلعت ))
"وان فرحت ضحت فأحبت وأفرطت]..
"معك أمشي بدرب يروق لذاتي ... درب من عالمي الخاص"
درب جعلته مملكتي الأسطورية]
بزوايا نسجتها من خيالي معك ... رقة تتقاطر بأراضينا..
((دربنا كلما أوغلت فيه ادركت انه ذو مسار واحد لا يقبل التراجع فيه))
.
.
.
كثير من الغضب والاستفهامات تتطرقني فحالما]
اراك تهرب مني .. تنسج لي خيوط تربط عقلي قبل قلبي..
فيصبح الكون كله وردة انت شذاها "
وتكون ايامنا اغنية انتلحنها"
"كلما مر وقت أحسست اني لا اعرف ولم أعرف غيرك "
وجودك بحياتي أضاء لياليا
فشرقت شمس بزوايا عاتمة من نفسي
زوايا لطالما عاشت عبوسة
.
.
عودتني ان احب نفسي وارى تفاصيل صغيرة بداخلي لم أكتشفها قبل
اريد ان اشعر معك بالامان ... فاحساسي وحياتي لامست المستحيل معك ...
فيزيد ارتباكي .. لابل خوفي على نفسي وعلى قلب وعقل اختارا هذا الدرب
.... حبك دوامة بحرية وانا بقلب محيطك....
...هى لك...
عبيرالورد
العرض الشجري
