مَهْلا رَجَاءاً . . إسْدِي لِي مَعرُوفاً قَبلَ الرَّحيل . . فَقَط إِدْهَسي عَلَى تِلكَ الوَردةَ الَّتي أهدَيتَني إيَّاهَا يَوْمَاً