..
..
..
أنا هنا الصدق منجاة >>> لكن استرق النظر من بعيد
..
.. تصدقي حسيت اني المعلمة المختلة
.. وانك سعاد البريئة
: (>>> عذراً لم أفهم هذا المقطع ..
عموما، ..
الحمد لله انك بخير، .. ومن دلالاته ..
انك بموضوعك، .. بكامل اناقتك الفكرية والكتابية : )
.. ما شاء الله عليك
>> لا أعلم من أين تأتي بهمساتك المسعده لي " حفظك الباري "
سأجيب عنهم بحكم أنني سألت نفس الأسئلة :
طيب وين اهلها .. عن هالتغير الدرامي ببنتهم!؟
في ذلك الزمان خيم على أهلها غرابة تصرفات إبنتهم ولم يتخيلوا أن تكون المدرسة السبب
بحكم ولع إبنتهم بها ...على عن ذلك امور خاصه لا يحق لي كتابتها ..
معقول .. ما قدروا يوصلوا لها!؟
عذرا لم أفهم السؤال ...
معقول .. بقربهم منها، ما قدروا يخرجوها عن صمتها!؟
في ذلك العهد كانت ثقافة التعامل مع الأطفال ليس واضحة للجميع
معقول .. سكتوا عن رفضها الذهاب للمدرسة!؟
لا تستغرب ففي وقتنا الحالي الكثير تركوا لأسباب اراها تافه جداً ونحن نعيش في عصر العلم
كيف قبل 19 عاماً ..
الصدق منجاة "
اتوق لسماع باقي القصة، .. وبداخلي تساؤولات فضولية
كيف، ومتى، عرف اهلها لاحقا بحقيقة ما حصل؟
لا تستعجل >>> خلق الإنسان عجولاً ..
اكيد عرضوها على طبيب نفسي، .. لكن ما كانت النتيجة؟
.. لما لم يساعدها ذلك على تتجاوز الحادثة؟
نعم عرضت على طبيب وشخصت حالتها " إنفصام في الشخصية "
الوقت تأخر في معالجتها كثيراً >>> وأسفاه على سارة ..
اخيرا، ..
قبل دخولي لموضوعك .. كنت اقرا في موضوع مطروح هنا ..
يسال ..
"اين ذهب الكتاب الكبار في هذا القسم؟"
وارى ..
في شخص "استاذة مرام العتيبي"
اجابة على ذاك السؤال
>>> أحلى شيء إنكتب >> من باب الدعاة ليس إلا ..
نصيحتي "
إن كان المعلم سيبني أجيالاً يخاف منها الأعداء في فكرهم وشخصيتهم فقف للمعلم إجلالاً
وتقديراً وإذا لم يستطع فأرجوووووه أن لا يهدم ...
" وستبقين يا سارة أجمل قلبٍ عرفته ... فعلاً أحبك "