الحين لامني و لهت و جيتلـك قام أيتصيدني الحزن ... و أصطادني فالشارع اللي هيبته هيبـة ملـك اللي تهجـا خطوتـي و أعتادنـي من تحت شباكـك وودي أسالـك يا غلا من أغليته ... غلاك أش فادنـي