أشوف الـودّ فعيونـك و لاكـن يــرد الــودّ خــوفٍ فـيـك مـنّــي ولا أدري وش يخيفك يا حبيبي و أنـا بـك مغـرمٍ جــاك متعـنّـي ولـو أنـك تلاحـظ شفـت عيـنـي و هي تروي حديث الحبّ عنّـي