.
.
أنـا أقسمت ياحِ ـلمي النآبض بِ رحم الضّوءْ أن ألثُم رُوحكَ
قُبلآت حيآة أتعهده لحن بشآئر / أتغنى بِ أسآرير ولآدته
أعلم كم تشبثت بِ حِبآل الحيآة منْ أجلي ..
وأعلم أني إشْتقتُ لِ رقصةٍ أضُمكَ فيها لِ أقصى حنآيا ال رُوح
لكنها سهآم القدر البآرد أردتك قتيلاً يا جنيني /
وأجهض آخر أنفآسك عُدوآناً ..!
.
.
سَ أظلُ أبكِيك وأبكيك
ولآ عزآءْ / لأني كفنت آخر أحلآمي بِك فقداً
الناي
أحاول تضميد جرحي
على ألف مهلٍ
أذر خطاي بـلا أي وقع
أبيع أغاني،
خصلات صوتيْ
على عربات الشتاء
لـ أبتاع فحماً، وخفاً
لـقلب باك جريح
يمرعلى قطع من زجاج الأماني
على قطعٍ من غيومٍ
رمادية النهدات
ولكنما الدهر ما كان مستسلماً لي
ولا كنت مقتنعة بـإنكسارات موجي
على شاطئٍ لا يلم الحكايات
وقت المغيب ...!!!
الناي..
أوجعني لحن / حرفك سيدي
لله درك كيف نقشت الألم بروحي وعيني
وكأنه حيا يرزق أمامي لم أقدر عليه سوى بـتنهدات و...
إغتراق عَينايَّ دمعاً
دمت بـ هذا الحجم من الإحساس الراقي
ودي