.
.
[ فـي ذمـتـي ]
قـدرهـ مـثـل × الـعـصا ×
بـيـد الـضـريـر
اللـي غـدت هـي | رأس مـالـه |
فـي الـحـيـاة ومـطـلـبه
مـنـسـاهـ
لـو أنـي ~ خـسـرت ~
بـسـبـته شـي ٍ كـبـيـر
أبـيـبـطـي الـنـسـيـان
وأعـلـى مـابـخـيـلـة يـركـبـه
’ آخـر كلامـي ,
كـان شـلـونـك ؟ وقـال : إنـه بـخـيـر !
وهـذاك وجـة الـحـلـو
مـن عـقـبـة سـنـيـنـي مـجـدبـة