صوتك بين ضلوعي كالوحات شموخ من ابداعي
لم تكن اعجوبه في اسطورة لكنها ريشة فناني
صورتك بين اوراقي في يدك طفل يرتمي في عالمي
كانسمه هبت بعد سكوني في قلبي المهجوري
حام الطير الحنون ....
من صوتك النابض الصارخ ومن جنوني
فحياتك هو دليل وجودي
لدمعك كواليس خوف تلتف حولي
فهدير الرياح عنوان ومقر .... لصوتك ياسيدتي
استاذ الحب