هذه قصة قديمه جرت على شخص اسمة عبدالله بن مفرح الدوسري الملقب (بالشمالي)اصيب يوم بمرض الجدري ولزم الفراش حوالي شهرين وكانت ناقته اسمها( الهدية) قد حست بغياب صاحبها ودائماً تجيءيم بيت الشعر وترفع رواق البيت براسها وتطالعه وتحن وبعد مدة توفي صاحبها فصارت الناقة كل ماوردت تجيء الى البيت وتنهض الرواق براسها ولاتجده ثم تسري فسارت ابنته ساره تعقلها حتى لاتسري في الليل ومضى نصف شهر وهي " تهجرع"بالحنين وكان عندهم جاراسمه حصيبان وفي ليله من الليالي توقظ وهي "تهجرع" بالحنين عند مشب النار وهاضت قريحته بأبيات طويله من الشعرمنها يقول:
مل قلب هيضه حس الهديه 000هجرعت بالصوت من عقب الشمالي
ياذلول القرم حماي الرديه000 اصبري عقبه على سقم iiالليالي
ذكرت بالحب من عينه شقيه 000ذاكر في نجد خلان iiغالي
عقب فقده ماتوالف للرعيه000 تطرده ساره على روس iiالمفالي
عزتي للقرم حطوله بنيه 000عزتي للقرم من قبر iiهيالي
عادته بالكون يثني للرديه000 ينسم الحفيات ريف iiللهزالي
--------------------------------------------
تحياتي
بقايا الليل