العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 01-12-2008, 08:14 PM   رقم المشاركة : 1
{افوق~الوصف~
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية {افوق~الوصف~
 






{افوق~الوصف~ غير متصل

Icon14 صور على جدار قلبي

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



لماذا [ لا يُقدر ] من حولنا تلك المشاعر البسيطة تجاه أشياء صغيرة ..



كقلم أو ورقة أودفتر أو قصاصة ملونة أوحتى



ورقة شجر جافة ؟! وأشياء كثيرة غيرها ...


لماذا يجب علينا [ إخفاء ] تلك الممتلكات الصغيرة و[ حبس ] مشاعرنا نحوها ؟!


خوفاً من نظرة [ شفقة ] أحياناً أو [ إستهزاء] أحياناً أخرى ...


لطالما نحتفظ بذكرى [ عزيزة ] ...
تشعل في نفوسنا جذوة الألم تارة والأمل تارة ً أخرى ..
صور على [ حائط ] ذكرياتي ..،.


هذا هو حائطي ...
حائط [ مشاعري ] وذكرياتي ...








اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة








ربيعٌ زاهر ... وقلب ٌ طاهر ... وحلوى ودُمى ...





ألعب وأقفز ... و [ لاهم ]ٌ يوقظني ويؤرق جفن حتى بزوغ الشمس أساهر




هكذا كانت طفولتي [ باختصار ]..






اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة









بدأ [ مركب ] الحياة يبحر بين موج متلاطم ...





أجهل ما يخبأهـ لي القدر من [ مفاجآت ] ...




فـــ أنا أضحك وأبكي والحالات واحدةٌ ... أطوي فؤادٌ [ شفه ]الألـــم .





اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




ها أنا أشتم [ عبق ] ورودك .. وأريج أزهارك .. ليس ذلك فحسب !





بل أحسست بدفء عواطفك من [ هداياك]...




تصور كل ذلك من خلف تلك الصور الجامدة ...




ولكن باتت [ مشاعرك ] الآن لاتحرك في ساكناً فلا تسألني عن السبب ..







اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة





دعني [ أعترف ] لك بشيء ..





لم يسبق لي أن أخبرك عنه في [ أطياف] ماضينا الحزين ..،




نظرتي إليك وإن كانت لاتحمل إنكساراً في ظاهرها ..،




لكنها تخفي وراءها [ صرخة ] أنين ممزوجة بنبرات ألمي والحنين ..






اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة









أفكر بك حتى هذه [ اللحظة] ... ماذا عنك ؟!..





بين الزوايا ألمحك ... وفي المرايا أراك ..،



وبالهدايا [ أذكرك ] ...


أخاطب نفسي بقسوة قائلةً لها : " كفي عن الهذيان به فهو لم يعد بعد الآن سوى نزوى "




هل نحن من رسم [ مفترق ] طريقنا ؟!


أم كلانا أجبر الآخر بمكلومة مشاعرهـ أن يضع حداً للنهاية ؟!


إن كنت تؤمن بأن " العبرة بالنهاية "


فأنا [ أبصم] لك بأن نهايتي ستكون علي يديك ..،



تحيتي تسبقها محبتي









..






التوقيع :
{{ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين }}

فإنه لم يدع بها مسلم ربه في شيء قط الا استجاب له

 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:26 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية