أعتقِد ماكتبته الفتَاة على جُدرَان المَدرَسَة لايعدوا في كونه طيش ( شَبَاب )
أو دعِينِي لأقول ( فَتَيَات ) لأنها فَتَاة ..
وأنا على ثِقَة إن هذهِ الفتَاة ستترَاجَع عمَّا كتبته بعد حُقبَة زَمَنِيَّة لا اُخَالُهَا ..
بالبَعِيدَة ..سَوفَ يحصُل ذلك عندما تعُود إلى رُشدهَا..وعندمَا تنقشِعُ عَنهَا..
حَالَة الهَوس التِي اصَابَتهَا جرَّاء ولعهَا ( المَجنُون ) فِي ( يَاسِر ) ..
والكَابتِن ( يَاسِر ) وبحُكم قُربِي منه أبَّان إقَامته في الخُبَر أيَّام الفَقْر المُدقَع
وقُبَيل إنتِقاله للهِلال لايلتَفِت لمثل هذهِ الضَّغَائِن .. يعنِي سَاحته برِيئَة من وَلَع
تِلك الفَتَاة بهِ والله أعلَم ،،،
/
/
إنتـَـر
العرض الشجري
