|
أنـا
قبل أن أمسك بجمهور الضياء عند طرقات الأحلام ...
شككت لعينيكِ طوقاً من ورد الجريس ...
وعلقته على أبواب بابل تلك المدينة الجميلة في ملامحكْ ...
وبدأت أتحدث إلى جمهوري بلغة الشوق ...
أخبرتهم كم تشعرني نغمات ابتسامتكِ بعفوية الأطفال ...
تلك البراءة في هدير بوحك على جميلات السطور ...
وفي أنوثة النساء حينما يكتملن فيك ابتهال حنين ...
أخبرتهم أنك في دروس العشق تساوين آلاف الكلمات ...
وبأن أنفاسكِ يا سيدتي أعذب عطرٍ تتنهده الوردات
\
وأنتِ يا صديقتى من تكونين !!!!
|