مهما تحدثت بِحق مَاجد لن أُنصفه ..
ومهما تكلمت عنه .. فـَ لن أُوفيه حقه ..
ومهما كَتبت .. لن تكفيه الأوراق ..
هل هوا أُعجُوبه ..!!
لا .. لا .. بل أسطُوره ..
والله .. والله .. تَجاوزت الوصف .. يامَاجد ..
حَضرت أمس إحتفال بِيليه الصَحراء والأسطُورهـ الذَهبيه .. / مَاجد أحمد عبدالله ..
تَكريماً لمشواره الذهبي مع المُنتخب السعودي وفريقه النصراوي ..
وإنتهت المُبَاراة .. تَاريخيه فِي شِبَك الأسبان بإربعه مُقَابل هَدف يَتِيم ..
بِحُضور رِجالات الوطن .. وبِحُضور الفنان الإستاذ راشد الماجد ..
تَراقصت زوايا الملعب لإجل .. الرجُل الذي كان دائماً يَرسم البسمه على شِفاة كُل مُواطن سُعودي ..
وَخالقي أفرحني تَواجده وأبكاني كثيراً .. من لا يِعشق هذه الأسمراني ..
الذي كان دائماً .. يَرسم البسمه على شفاة كُل مُواطن سُعودي ..
بصراحه ليله مِن أسعد الليالي فِي المَملكه .. كَيف لا ونحنُ نُوَدع
جَلاد الحُراس وأمجاده مع فريقه النصر .. والسهم المُلتهب وأمجاده المُميزه مع المُنتخب السعودي ..
صَال وجَال في المحافل الدُوليه .. تَفنن وأبدع وتألق ..
وأبهر مُدربين عَالميين .. وليس لاعبين فَقط ..
مَاجد .. وألقاب لا تُعد ولا تُحصى ..
مَلك منقطة الجَزاء .. وفِعلاً كان ملك تِلك المنقطه ..
مَاجد .. وليلتين في العُمر لن أنساها أبداً ..
عِلماً بإنَ إنجازات هذه الأسطوره لم تقتصر على هذه فقط ..
الليِله الثانيه / بِحضور المُنتخب الإنجليزي لِلمملكه العَربيه السُعوديه ..
عِندما تلاقى مُنتخبنا الوطني .. والمُنتخب الإنجليزي بِكَامل نُجومه في تِلك الفتره ..
كَانت الصَحافه الإنجليزيه والشارع الرياضي الإنجليزي في تِلك الفتره ..
تَستهزئ .. وتسخر من إمكانيات المُنتخب السعودي .. وأن الفوز سيكُون لهم ..
فـَ كَان لِماجد عبدالله .. كَلمه في الملعب ..
أتى .. فأبدع .. وتألق .. وسجل ..
في تِلك الفتره .. كانت الصحافه الإنجليزيه حَديثها الدائم عن هذه الأسطوره ..
وكيف تلاعب في أشهر لاعبين العالم .. وبِحارس المَرمى ..
مَاجد لم تكُن ألقابه مَحليه ولكن أمتدت لإنجلترا ..
حتى لُقِب مَاجد بـِ " بِالمُدمره " ..
وصَرح مُدرب المُنتخب الإنجليزي بعد تِلك المُباراة للِصحافه الإنجليزيه ..
بإنه يُوجد بِصحراء الجزيره العربيه .. " بيليه أخر " .. ويَقصد مَاجد عبدالله ..
تَاريخ لا يستطيع أحد .. شَطب هذه التاريخ أبداً ..
وتَاريخ يَفخر به كُل مُواطن سعودي ..
مَاجد لم تكُن الكُره هِوايه له ..
مَاجد كَان مَدرسه درست الكثير فُنون كُرة القدم ..
مَاجد ورَقم لم يستطيع لاعب سُعودي اللاحق بِعدد أهدافه مع المُنتخب السعودي ..
إلتحق بِالمُنتخب السُعودي .. وإعتزل اللعب ..
وإسم هذه اللاعب فِي المَركز الأول مِن سِنين طَوال ..
هذه الأسطوره لَم يكُن عُشاقه فقط على السعوديه ..
إنما كَانت جَماهيره في دِول الخليج .. حتى وَصلت لِمصر وقارة أفريقيا ..
مَاجد عبدالله ليس كأي لاعب .. وتَاريخ هذه اللاعب يَشهد ..
رَجُلاً زار شِبَاك الأرجنتين والبرازيل والصين ... الخ
فـَ مثل هذه اللاعب لا يُكرم إلا من إتحاد الكُره السُعودي ..
ورِجالات الرِياضه السُعوديه ..
فـَ مثل هذه التاريخ .. يُسعد الشخص قِرأته مِراراً وتِكراراً ..
دُون مَلل .. أبداً ..
^
مَقطع لِهدف المُدمِره .. وهَدف لن تنسااااه إنجلترا أبداً
ثلاثة لاعبين والحارس ..
وَمِن ضِمن اللاعبين مُدافع يُعتبر أحد أعظم رُموز الكره الإنجليزيه خُصوصاً على مستوى الدفاع !!
إسمه جلين هودل وسبق أن درب المنتخب الإنجليزي في كاس العالم 98 إذا ماخاب ظني .. وهو مشهور أيضاً كمدرب ..
وأظن آخر فريق دربه هو ساوث أمبتون الإنجليزي ..
وهذه إن دل يدل على عظمة ماجد عبدالله ( والعظمه لله ) ..
فـِ النِهَايـه /
والله عندما يكون الحديث عن أسطوره فـَ هُنا تتوقف الأقلام عن الذكر لا لاشيء ولكنها سوف تعجز عن ذكره كاملاً !!
ماجد أحمد عبدالله
لاعب القرن .. وكَفى !
ستبقى ياماجد .. ستبقى ياماجد .. بالقُلوب مع مُرور الأزمنه
ستبقى ياماجد .. ستبقى ياماجد .. بالقُلوب مع مُرور الأزمنه
ستبقى ياماجد .. ستبقى ياماجد .. بالقُلوب مع مُرور الأزمنه
ستبقى ياماجد .. ستبقى ياماجد .. بالقُلوب مع مُرور الأزمنه