ياليل مع ريـح المطـر لاتمازجـت
وأرسلت للخفّاق ريـح الحبايـب
ثم إنتثرت بغيـم ماطـر وهيجـت
نور الشفق في وسط جوفـي لهايـب
وأشعلت قنديل الهوى بي وأسرجت
خيل الخيال بواقـعٍ صـار غايـب
عز الله انك اسرجتها الى الأبداااااع
اما الخاتمه فمسك
اقتباس
وبنورك الأسود بجوفـي توهّجْـت
وجندلتني مابيـن عُقْـب وعَقَايـب
ولو تحسبني مـن فراقـه تعالجـت
عِلم الأطبّـاء دون فرقـاه خايـب
ماأشوف إني بعده لغيـره إحتجـت
بعيش بالذكرى ولو صِرت شايـب