اذا ما خلوت بريبة في ظلمة
والنفس داعية الى العصيان
فاستحي من نظر الإله وقل لها
ان الذي خلق الظلام يراني؟
يقول صلى الله عليه وسلم (من جا ئكم ترتضون خلقه ودينه فزوجوه)
اما بالنسبه لثبات على الصلاح ام لا
((فالقلوب بين اصبعان من اصابع الرحمن يقلابها كيف يشاء))
قال تعالى
{والذين اذا فعلوا فحشةً او ظلموا انفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب الا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون}