خواااطر شااااعر
مازلت ُ أتذكرُ..
حين دُسْتي بغرامك الورد .!
وسال َدمُك ِ !
أخذتي ُقطرة ًمنه .
وأسقيتيها لعـروق قلبي ..
عروق قلبي ..
التي ذبلت من غيابك ِ.!
حتى سَكِرت ُمن همساتك ِ .. الباقية ُفي دمي..!
فأخذت ُأهذي .
وأهذي .
وأهذي .
بكلمات العـشق ِ. والغـرام
سأصرخ ُبأعلى صوتي
أُحضنيني أكثر وأكثر
دعي بدني يقشعر
وأترك ِ العنان لشوقك ِ يهزني .
وغرامك َيتمرد في جسدي .. ويبحر .
إقتربي مني .
تعالي إلى ذاك القلب .
الذي همس بحبك ِ .
وإلى تلك العين .
التي بكت من فراقك ِ .
ودعْي شوقك ِ يغـمُرني .
حبيبتي تعالي أني أحس ًبدقات ِقلبك .
تَسْري في جسدي
تعالي إلي حيث ُالسعادة .بقربي .
تعالي لأسجنك في ذاتي .
وأحُضنك ِ بدموعِ الشُوق.
و أكتُبك ِ قصِيدةَ حــب.ٍ
يقرأهُاكل ُّعشاق ِالحياة .
تعالي إلى النعـيمِ في أحضاني ..
ورق قديم .. متراكم بين شرود الذهن وحظوره
يضيع التفكير ويتوه .. يعود مرة اخرى
ليجد نفسه بين تلك القصاصات .. لينفض غبار الصمت عنها
ليوقضها من سباتها العميق ..
فيجدها كما هي ببريقها .. بجمالها
متزينة بمعانيها .. تنتظره
لتستقبله بالحب العميق والقبلات وتعانقه كلمات ليست كالكلمات
ياحبي القديم العميق .. الخامد تحت غبار الزمن العتيق
انهض ستجدني كما اردتني وكما تمنيتك
وفي الازمان الماضيه .. تخيلتك ..
فلم تغب لحظة عن قلبي والاحظك قربي
بصوتك .. بخايلك ..
اني
ارااااك
داخل .. بصمات اصابعي
وفي وسط
كفي
يعجز القلم أن يسطر لك مشاعر الثناء
ويعبر عن مكنون الأعجاب
فكلماتك الرقيقة دائما والمتيمة
العاشقة تذيب الحديد وتفتت الصخر
فمن يستمع ويصفي ويعي هذه التأوهات والآهات
والمشاعر الفياضة الإحاسيس الرائعة