انقذوا الفتاه...
هذهي قصة واقعية
في الصف الاول الثانوي تقدم لخطبتي احد الاقارب وكان شابا تتمناه اي فتاه شاب ذا خلق ودين وطلب من والدي رؤيتي
وبعدها وافق على خطبتي وتم العقد وبعد ان اتممنى الملكة أصبحنا نكلم بعض نتبادل أحلى وارق العبارات كل منى يسأل الثاني لكي نعرف بعضنا البعض حتى أصبحنا لا نستطيع على الافتراق أحببته من قلبي أفديه بعيني وقلبي وعقلي لا أرى في هذه الدنيا سواه وقرب وقت الزفاف وهنا اتت العادات والتي وقفت حائط صد امامنا وجعلتني لا أسمع صوته ولا يسمع صوتي لا أراه ولى يراني أشعر الان وكأنني انسانه غريبه انسانه ضايعه تبحث عن شي ثمين جدا ضايع عليها أحس وكأنني طفله كانت تجد حنان وفجأه ذهب الحنان ... وابي يأيد هذه العادات التي تمنع الزوج والزوجه من التحدث في الهاتف أو ان يراى أحد منهما الاخر قبل موعد الزفاف بشهر وهي أجمل فتره يمر بها العريسين قبل الزفاف ليعرف كل واحد منهما شعور الاخر ومقدار الفرحة التي في قلبه والان ماذا افعل تمر علي الايام وكأنها اشهر والاسابيع وكانها سنين انني حائره تائهه ضايعه لا ادري ماذا افعل؟ لا استطيع على فراق اعز الناس اعطوني حلاً ؟؟؟
أخوكم أحب الكلام الزي
العرض الشجري
