لاحول ولاقوة الا بالله
ذكر لنا حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم في ما معناه لانني لااحفظ النص انه اذا بلغ المرأ الاربعين ومازال على غيه وضلاله قبل الشيطان بين عينيه فرحا به
وطبعا المعنى يشمل الرجل والمرأة
قال تعالى (( ووصينا الانسان بوالديه احسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا حتى اذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي انعمت على وعلى ولدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي اني تبت اليك واني من المسلمين))
ما أقول الا حسبي الله ونعم الوكيل على كل مفسد ومفسدة ومن يريدون الاضرار بابناء وبنات المسلمين صغارا وكبارا
عضو الادارة الاستاذ الملتاع
خبر قوي الوقع على النفس يثير اشمئزازها من نوعية عاشت وما ضلت تعيش في وحل المعصية ولكن كان لابد منه لاخذ الحيطة والحذر وتنبيه الابناء من عدم الثقة في الاغراب ولو كانوا في المسجد
يعطيك الف الف الف عافية وجعلها رب العالمين في ميزان حسناتك
أسيرة الود
العرض الشجري
