بك .. عشقت القصائد
وابداع النثر
ومعك ارتويت العشق حتى اصابني السُكر
وبجنوني المعتاد
اصرخ .. لك باحلى الاغاني .. والانشاد
أحبك ياطفلاً .. يلعب بقلبي .. والسلام
أحبك .. يافارساً.. قلبه يهوى التعداد
أحبك .. اليوم .. وغداً.. وطول الامداد
أحبك .. فهل رأيت اميرةً .. يصيبها الاحباط...؟
نعم
فـ لأجل عشقك ذرفت الدمع قهراً
وسهرت اسامر دجى الليل ندماً
وانت .. كما انت كل لليله
تسامر احد الخليلات
.
.
.
كم من ليلةَ قضيتها بيني وبين طيفك
كم من ليلةَ يهفو قلبي اليك متعباً.. يريد الاحتماء
ويقابل ببرودك المعتاد
كم من ليلةَ اردت ان اتوسد ذراعيك .. لـ اجذبك ويصيبك جنون الارتياب
ثم اُقبلك .. ليذوب قلبك الصخر
.
.
.
.. لـ يتغير الكون
وبك انت
تتغير المسميات على مر الازمان
تصبح المجرات في شواطئ الانهار
وتعيش الاسماك على ضفاف السحب وقمم الجبال
فـ جميعها غارت من حبي المجنون
فحبي غير مجرى الكون
ومقرك قلبي اين ما تكون
.
.
.
اما انا
قد اكون بقلبك او لا اكون...؟
العرض الشجري
