إنه لشعور مؤلم ان يصل بك الحب لهذا الموقف.. ألا وهو اخلاصك لحبيبك لدرجة ان ذلك الاخلاص قد يؤثر على روحك ويزيد ألمك انك تكون اكثر حنانا لحبيبك ولكن لا حياة لمن تنادي.. فذلك الحبيب يصر ان يصدمك بصده.
ذبـحـــت الـقـلـب وهــو حــنـك
عــذابـه حــيــل مـشـقـيـنــي
احــاول ابـتــعــد عــنــك
لـكـن مــن يـسـلـــيـنــي
في هذه الكلمات اجاد الشاعر في وصف شعوري الذي مررت به وهو عدم المقدرة على نسيان من أحب وامنياتي التي لم تتحق لاجل ذلك الحبيب
صدقيني عجزت انساك
عجزت اداري احزاني
تمنيت العمر ويـــــاك
ولايرخص لا حد ثـــاني
وهنا الشعور المؤلم الذي لم استطع ان اعبر عنه ولكن هذه الكلمات عبرت اكثر عن ذلك الشعور
أنا في همي متــأسف
على حبي على أيــــامي
انا من زود مافـيـنـي
تـمـنـيـتك في احـلامي
لقد عرفت ان المحب يمر بحالة شبيهة بالوفاة، وذلك حينما يصل به الشعور او القدر لهذا الموقف، وهو رمي ذكريات حبه ومحاولة تناسينها بل ربما كره كل مايذكره بذلك الحبيب ويجبر روحه على ان تلغي حياته.. وذلك من خلال نسيان اسم المحبوبة. ودفع القلب لأن يعيش حياة جديده بدون ذلك المحبوب.
إن كان بي عذروب حبي لأهل نجد أحبها وأحب شمة هواها
أحــبـهـا يــوم أنهـا ديـرة المجـد دارن تمكن بالضماير غلاها
الــهــــجـــــران
":" ســـــــــراب ":"
"::" لــــــــــــو "::"
كــيف تـــعـــرف الــــحــــب
""::إلى من يهمة أمـــــــري::""
نعم كانت تعلم وكنت اعلم ذلك
عقبك ظهر في كل من شفت عيــبـه
من يشبهك في البشر ياذوقـي وفـني