فقيد الغلا ... قصيده يرثي فيها الشاعر اخوه الذي توفي بسبب مرض السرطان ... رحم الله اموات المسلمين اجمعين..
أنا برثي أخوي ولو حصل في شعري التقصير &&&&& بخلّي هالقصيد اليا نقصته فيه يرثيني
فقيدٍ للغلا كل الغلا وان زاد هالتعبير &&&&& يفيض بواهجه دامه اخوي اللي يداريني
يوم اني فقدته ذقت لوعات المواجع غير &&&&& أحس بها مثل طعم المرارة في شراييني
أعانق طيف ضحكاته واهلّل وانطق التكبير &&&&& الا وشلون ضحكاته تعالجني وتشفيني
وأعانق وهج نظراته لها في مقلتي تقدير &&&&& على هاك السرير اليا ذكرته صار يبكيني
صدوق وطيّب ومحبوب فوق المدح والتصوير &&&&& الى من حل به طاري كن الناس تهديني
ترك هالدار والدنيا وخلّف بنت مثل الطير &&&&& تغرّد كل صبح تذكره ما بينها وبيني
توفّي ليلة السبت وتكسّر ناظري تكسير &&&&& وانا اشوفه على فراش المنيّه ماسك يديني
عسى ما جاه في هاك السنين الموجعه تكفير &&&&& وروحه في جنان الخلد ترتع في البساتيني
وفي قبره مسافات النظر تبرق من التنوير &&&&& واحس النور من قبره في الليلات يضويني
ويفوح بداخله ورد تزايد من شذى التعطير &&&&& من الجنة يشوف ازهار تعبق بالرياحيني
عزاي انه صبور محتسب اجره من اهل الخير &&&&& اذا حس الوجع في الراس اخفى دمعته فيني
تناهيده وآهاته على فراشه تقل تكبير &&&&& أحس الاَه في صدره تجي يمّي تعزيني
الا يا ليتني شلت الورم عنّه وصار بخير &&&&& الا ياليته براسي وذا الاوجاع تحويني
انا ادري ان كسرات المصايب مالها تجبير &&&&& ولكني يعيش الصبر كود الله يجزيني
وصلت اقصاي من كثر المواجع والألم والسير &&&&& على درب الحزن امشي وخطواتي تناديني
عرفت ان المآسي موحشة تمشي على التغبير &&&&& اخايل برقها المقفي ودمع المزن في عيني
الا ياخوي كانه جاك مني في المرض تقصير &&&&& يعل «الوقف» كل «الوقف» هاللحظات ترثيني
أنا برثي أخوي ولو حصل في شعري التقصير &&&&& بخلّي هالقصيد اليا نقصتـه فيـه iiيرثينـي
فقيدٍ للغلا كل الغلا وان زاد هالتعبيـر &&&&& يفيـض بواهجـه دامـه اخـوي اللـي iiيدارينـي
يوم اني فقدته ذقت لوعات المواجع غير &&&&& أحس بها مثـل طعـم المـرارة فـي iiشرايينـي
أعانق طيف ضحكاته واهلّل وانطق التكبيـر &&&&& الا وشلـون ضحكاتـه تعالجنـي iiوتشفينـي
وأعانق وهج نظراته لها في مقلتي تقدير &&&&& على هاك السرير اليـا ذكرتـه صـار iiيبكينـي
صدوق وطيّب ومحبوب فوق المدح والتصوير &&&&& الى من حل به طاري كن النـاس iiتهدينـي
ترك هالدار والدنيا وخلّف بنت مثل الطير &&&&& تغرّد كـل صبـح تذكـره مـا بينهـا iiوبينـي
توفّي ليلة السبت وتكسّر ناظري تكسير &&&&& وانا اشوفه علـى فـراش المنيّـه ماسـك iiيدينـي
عسى ما جاه في هاك السنين الموجعه تكفير &&&&& وروحه في جنان الخلد ترتع فـي iiالبساتينـي
وفي قبره مسافات النظر تبرق من التنوير &&&&& واحس النور من قبره فـي الليـلات يضوينـي
ويفوح بداخله ورد تزايد من شذى التعطير &&&&& من الجنة يشـوف ازهـار تعبـق iiبالرياحينـي
عزاي انه صبور محتسب اجره من اهل الخير &&&&& اذا حس الوجع في الراس اخفى دمعته فيني
تناهيده وآهاته على فراشه تقـل تكبيـر &&&&& أحـس الاَه فـي صـدره تجـي يمّـي iiتعزينـي
الا يا ليتني شلت الورم عنّه وصـار بخيـر &&&&& الا ياليتـه براسـي وذا الاوجـاع iiتحوينـي
انا ادري ان كسرات المصايب مالها تجبيـر &&&&& ولكنـي يعيـش الصبـر كـود الله يجزينـي
وصلت اقصاي من كثر المواجع والألم والسير &&&&& على درب الحزن امشي وخطواتي iiتنادينـي
عرفت ان المآسي موحشة تمشي على التغبير &&&&& اخايل برقها المقفي ودمع المزن فـي iiعينـي
الا ياخوي كانه جاك مني في المرض تقصير &&&&& يعل «الوقف» كل «الوقف» هاللحظات ترثيني
الشاعر/عبدالله سليمان العمّار