هذي قصه صارت لشابين من شباب الجامعه في الرياض كانوا ساكنين بالخرج كانوا يحضرون
للجامعه يوميا واحد اسمه (يزيد) والثاني (سلطان) وهم جايين للجامعه حصلوا واحدمن السودان يأشر
عالطريق وقفوا وسألوه: (اي خدمه يالأخو) قال : وصلوني معاكم للبطحا, كان معه شنطة حديد
وصلوه الشباب ونزل وخلا الشنطه بعد ما حضروا الشباب للجامعه وانتهوا من المحاضرات حركوا
للخرج وفجأة تذكر سلطان الشنطة قال ليزيد : خلنا نرجعها ياخي ورجعوا لنفس بيت السوداني لكن
لقوه مهجور انلحسو من هذي الشنطه قالوا لازم نفتح هالشنطة وفتحوها ولقو كيس أسود فيه جثه
قالوا حنا مالنا دخل فيها علشان كذا بنرميها بس وين ؟ اتفقوا على الثمامه وهم فالطريق حصلوا
تفتيش وقفعم العسكري ولقاهم مرتبكين قال: افتحو شنطة السيارة صاروا يصرفونه وهم خايفين
أصر العسكري انه يفتح الشنطة فتحوها ولقوا الشنطة الحديد قال العسكري افتحوها ردوا الشباب
ما فيها الا ملابسنا قال ولو افتحوها اتأكد, بالأخير فتحوها وشاف العسكري الجثة .......
v
v
v
v
v
v
v
v
v
v نأسف لهذا الخلل
v
ترقبوا التكملة بعد 10 ردود
v
للي وده يعرف وش صار
v