أخو هدلا
أولا:
أحب أقول اللهم أسترنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض
ثانيا:
لا توجد امرآة على وجه هذه البسيطة ترضى او تقبل
أن تشاركها أمرأه في زوجها هذه هي الطبيعة البشرية
نحن النساء نعاند ونكابرلكن بدواخلنا لا نتقبل ذلك سنة الله في خلقه
وأخيرآلو فكر أنه ورضيت بذلك
صدقني الي راح يتزوجها سيكون مصيرها مشؤوم إذ قبلت ان تكون ضرة لي
وستجني على نفسها وهي لا تعلم وسأتفنن في حرق أعصابها