رسائلي ! لا أظنها تصلك بَ المعنى المراد فهمه , فَ لو علمت ! لما ظللت . . انتظرك حتى ألان ! جرب أن تقرأها بَ ( دموعك ) ستعلم حينها عدد الدموع المتساقطة أثناء كتباتها !