على طاري الاستفزاز ذكرني مصطلح "الاستفزاز" في موضوعك باول فلم هندي شاهدته في حياتي كان وقتها عمري 12 سنه ...عندما احببت احدى بنات قريتي ولكني لم اجد الطريقة التي الفت انتباهها ..._تعرف عامل الخبرة كان قليل _ المهم قررت ان استشير احد الاصدقاء فاشار علي باتباع (الطريقة الهنديه) للنيل على الاعجاب وهي استفزاز المحبوبه و(الماطقه) معها يومين _وعلى قولهم مامحبه الا بعد عداوة_ المهم ان صديقي الخبيث اختار لي فلما كان البطل (يستفز) فيه البطلة باسلوب شقي ولئيم شوي جعلني اتمنى (الصبح يصبح) ...اثر مفعول النهاية (الروووومنسيه) لافعال البطل [حتى اني فكرت ادهن راسي بشوية زيت زيتون كما كان يفعل البطل] وبالفعل طبقت شيئا من افعال البطل الهندي والحمد لله اني اكتفيت (بشئ) ولم اقم (بالكل) لان البطلة (البدوية) لم تكن كالبطلة الهندية ....وتوهقنا وانجلدنا جلداً مبرحا ... لان ردة فعل االبطلة البدويه وابوها ....لم تاتي كما اتت و كما كانت هي في الوصفه الهنديه وايقنت بعدها ان ( ما كل بنت هنديه) تحياتي ايها السارب