مغــازلجـي ذكــي بــس لا تســون مثــله
كانــت فــي بنــت تتـسوق فــي الـمارينـا مول مـع اخـواتها الصــغار
وكــان الـمغـازلجي ذاك اليـوم متكشـخ وشـاف بنـت حلـوة والمغـازلجي ماقصـر وراهـا مـن مكـان لمــكان لـدرجة ان صـار يقـول الفـاظ غيـر لائقـه من غـزل وغيــره
فالبـــنت الـي كــان يــلاحقهــا طفــشت مـن حركــاته ومــلاحقـته
نزلـت علـيه بـانـواع الســب والشــتم وشـاف الـناس بـدو يلتـفتون عليه والعـرق بدا يقطر منه اربع اربع
المغــزلجي بهاللحــظه حس انـه اتمسـخر
وبيـروح فيـها مع السـكيورتي وفكـر اشــلون يخـلص نـفسه من الورطـه قـام المغازلجي وضـرب البــنت علــى وجهها كـف .... وقالها انتي
طالق
طالـــق
طالـــــــق
وطنشهم وبدا يمشــي بسرعه كأنه يبي يطــلع من المركز
وكان مع البــنت اخواتها الصغار
الناس صدقــت انه زوجها
هــي من القــهر منه ضلـت تبـكي وكانـــت ردة فعلها
قالتلـــه ( انــت تطلقـــني) بصوت عالــــــي
هي الي قصدته انت من تـكوـون عشان تطلـــقـني ؟!
لكــن النــاس فهـمــوا ان هـــذا زوجهــا وصــاروا الـناس يـهدونها
ويقـولون لهــا حـــرام عليــكم ويـن يــروحون الأطفال 
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
تحياتي
مغــازلجـي ذكــي
العرض العادي
