أخواني الأعضاء والمشرفين والإداريين أحببت ان أضع هذا الموضوع لكي نقف وقفه في مدى قوة تمسكنا بمبدء الذمة، القصة او الرواية تقول:
حدثت جريمة قتل (لاقدر الله) في الشقة المجاورة للشقة التي تمكث أو تسكن بها ثم قامت المباحث الجنائية بمداهمة شقتك واخبروك بمقتل جارك وحققوا معك في الجريمة من ناحية مدى قوة ترابطك مع المجني عليه وكذلك زيارتك له وهل هناك مشاكل بينك وبينه قبل الجريمة واتضح لهم بعد التحري والتحقيق أن بقعت دم وجدوها في لبسك وكذلك منديلك الشخصي ملطخ بدماء المجني عليه وذلك بناءاً على تحليل بقعت الدم في مختبرات المباحث الجنائية وبعد فتره من التحقيق القوا القبض على احد المشتبه بهم بمقتل المجني عليه ثم طلبوا منك الذهاب للمحكمة لتشهد ان المشتبه به هو القاتل علماًَ بأنك ستشهد زور لأنك لم ترى شكل المشتبه به والمشكله أن المباحث الجنائية على علم بعد التحقيق انك بريء لكن المباحث ليس لديها سلطة الإفراج لأن الدلائل ( بقعت الدم في لبسك وفي المنديل) اكبر دليل على مشاركتك في الجريمة وقد قالوا لك المباحث الجنائية إذا اردت ان تبرىء نفسك أشهد امام المحكمة بأنه المشتبه به هو القاتل والا سوف تحول القضية عليك من قبل المحكمة
ال
سؤال
هل ستتهم المشتبه به بأنه هو القاتل علماً بأنك لم تراه من قبل وهذي تعتبر شاهدة زور؟
أم ستقول انك لم ترى شيئاً وبالتالي تحول القضية عليك ويحكم عليك بالإعدام؟(لاقدر الله)
ملاحظة: أرجو ان تضع نفسك في هذا الموقف وان تكون الإجابة أو الرد بذمة
اولا اتمنى ان لايقع احد في مثل هذهـ الامور بأذن الله !
ثانيا لايمكن بي حال من الاحوال ان تتهم احد بالقتل وانت تظلمه استحاله حتى لو كان ذلك ضدك !
يعطيك العافية !
ورده الجوري شكرا على مروره وانا لي الشرف لانك مريتي بموضوعي بس اةوجهك نفس السءال اللي وجهته لخوي فهودي طيب اذا اتهموك وقال لك اذا ماشهتي ضد هذا المجرم راح تقلب عليك القضيه في هذي الحاله اذا سكتي راح تدخلين السجن وتاخذين عقاب مالك ذنب فيه واذا شهتي ضد احد حرام تظلمينه وانتي ماتدرين اذا هو الفاعل ولا لا يعني في كلى الامرين يحير اخذ القرار
شكلك سهرت يوم المشاركه علي مسرحيه ,,,,, شاهد مشفش حاجه,,,, قول الحق ولو علي نفسك ,,, اما غيرها في مثل هذه المواضيع الحساسه حتي وان ظلمت ,,,, لاتشهد بما لاتعرف,,,, الله معك ومع افكارك