الرائع أستاذنآ ..في حضورك البهائي ..جميييل كتاباتك ..
نعم , ..
الأسرة ,, التجارب من خلال المحيط اللذي يعيش فيه
أو من السفر والأنتقال ,أتعلم من خلال الكتب
أو الأستماع من الكبار في السن وغيرهم _االسابقون في عالم الحياة_
أو الأطلاع على الثقافات الأخرى بشتى الطرق,,كلها أمور تُساعد
على صقل الشخصية وبناء الثقه فيها ..!
وجميل أن الأنسان يكون متوأزن ثقته أي لآ غرور وتغطرس ولآ أحتقار واشمئزاز ..
وأنا أرى كما قال علي الطنطاوي رحمه الله
أسمحو ليّ _أذكرة بسلوبي _" علمونا في المدرسة أن السنبله
عندما تكون فارغه ترتفع الى الأعلى ,
وعندما تكون مليئة بِ القمح تخفض راسها الى الارض ..
أستاذنا الهدار ..كما تعلم ..حقيقة ..!
مايتواضع الا كبير ..
وما يوازن نفسه الأ الواثق بها ...!
بس ممكن سؤال اذا بتشرح ليّ بكون شاكره لك :
مآفهمت كيف ممكن تكون الثقه بِ النفس لها
علاقة كبيرة في
الوراثه .
من جذورهم ؟
ربما تكون نظريه صائبه ....
ولكن / هل تقصد أن الوالدان اذا كانت بهم "ثقه بنفس "يُرثونا ابناءهم تلك الثقه منهم ..
أما تقصد يساعدنهم في تكوينها و أكتسابها ليس أكثر من ذلك ؟..!
اذا كانت وراثه سيصبح [جُل النسل ] من تلك العروق وآثق من نفسه لانها ستكون
صفه "ملكية "..مثل تشابه ووراثه في لون البشره والأجسام ورسمة الملامح وغيرة ..
وسيكون بتاكيد مخالف لما نراهآ في الواقع ..ربما تجد أسرة الأب فقط هو من يُنعت
بصفة الثقه البقية أتكاليون أو ثقة مصطنعه خُلقتها لهم قدرآتهم المادية أو الاجتماعيه
وليس صفة خَلقية بهم وعند أول عاصفة ,تتمزق , تنكشف ,ستارها ويظهر العكس ...!
وربما تجد "قبيله " مترابطه
فيما بينهم , ولكن الوثقونآ بِ النفسهم قليل جداً رغم كثرهم ,والبقية فقط
يستندوا الثقه تكلفاً واتصنع وأتكال على غيرهم من ذويهم ليس اكثر ...!
يفخرونا .. ويتباهونا .. بهم ولهم ومن اجلهم فقط ..
حضوورك كآن رائع جداً ..
أشكرك عليه أستاذ..
دمتى في حفظ الرحمن والرعايته
