مؤسف . . ! ! . . . . إن يإتييڪَك مإ تتمنى ! وقد تتإخر الوقتت , وتغيييرت إنت :‘( وتغيييرت إلإمنيييإت . .
* مَ ﻋآد يففرق : معَ ﺷعوريُ غيابببگ !ّ لٱ صار ﺂبسسطَ ھٓ الآگاذيبُ دمععگ بتغيبَ يأخخَي غيب ‘ ﻣحدٍ درابگ =`) .. ﺑﺗﺧ̉ﺧۆنّ ! ﻋﭑديُ ﺷﺷيَء رﭑﺟ̃عّ ☇ ﻟ طﺑ̉ععگ (n) . . .
* أحيآناً / و لشدّة إرتياحنآ لِ شخصٍ مآ ، ♥ نحكي له الكثير عن تفآصيل حياتنآ ، ومشاعرنآ الدقِيقة تِجآهه ! ثُم نكتشف …!! أننآ قلنآ أكثر مِمآ ينبغيّ !
لا آرييد سسوىُ أن آحتضّن آلشخخص ال̲ذي آرههقَ فگكري </
- فققطْ هِيَ ♥ منْ ٺسّٺطﯿع إحﯿاءءَ مﻶمْح آلسّعاادھ ، في ٺَفآصِﯿلي '$
كنتُ [ آبآدلـہْ آلحديث ] ! آشآركـہْ ‘ فرحآتـہْ وَ آخفف عنـہْ آلآمـہْ كآن يُمتعني آلحديث معـہْ آلىَ آن آصبحتُ مُلهِمىْ لمُحآدثتـہ - ومَن كآن يعلم . . ? بـ أنني سوفَ [ آُغرم بـ قلبِــہْ ] ؟ ! آشتآقُ لمُشآركتِه آحدآ آ آ ث يوميِ وآتألم حينَ آعلمُ بأنّه / يكتئِب أو يسكنهْ حزن - بلآآ شعوُر " سكنَ قلبيْ " وآستلذّ بالعشق بِمفرَدھٍ وحتّى هذھٍ آللحظـہْ وآنَآ آزدآدُ جنوُنَـاً بـِ حُبــہْ
تفآرقنآإ . . علىىىَ ذآكِ الططريقْ الممتليَ … آسسرآإر وآإحسَ بـ / ذنبَ يطوينيَ لأنكِ شخصَ , حبيتهِ ! تفآرقنآ . . ~ وأناِ بآقيَ ” أإجددِ دمعةِ التتذذكآرَ لقيتَ إنيَ ( معك ) بِ آحسساسْ / وُ لا في يوم ’ حسيته
طَلَبتـﮓ يَـآ " رَبـي " لَآ تعَلـقنيْ فيـﮧاُ آكثـر ! مـآ آبــيُ بـ " غيَـــآبَـﮧا " أضـيْع
تمضي‘ السنين وأنا ما زلت أستمع لصوتكِ الذي مللته .! اشتقت لـِ [ لقيآ آ آ ك ] ..! ............. فمتى؟!
ﺷﺷﺷﮜراَ .. ﻟﮜل ﺷﺧصَ ظنيَٺ ﺂﻟدَنيآ ﻣﻋﮧَ ﻣﺧﭠﻟﻓﮧَ ۆﺧذﻟنيّ :')<:((!