رغٌم طُولً المسآفاتً التيُ بيننًـاأ ..
ورغمٌ انقطآعً أخبآركً عنً عآلمًي المشتآق ،
إلاً أننيً أشعرٌ بذلكً الضيقً الذيَ تخبئهً بصمتَ فيُ أعمآقكً ..
أعلمً دآئمَـاً بأننيً أتاألمً لأجلكً ، ..
فلاً أملكً سوآً أنً أدعوُ لكً ... دونُ أنَ تعلمُ ..
" هكَذآ هُم الأحبآبً ..