يَآ غباهُم !
يحسبُون الدَفى ؛ مصدره گوگب مُستِدير
وَ يـا غباهُم ؛ يحسُبون البرد ( ثَلج وَ شُويه مَطر ) ~!
مَادروُا ! إن الدَفى يُوم ب عيوُنگ أصَير
وَ ماعرفُو إحساسَ ( بَردي ) ؛ وَ قلب بغيَابگ نَطر ,!
وَ .. أهدِيْ لِگ ,
~ [ دِفَا ضِحكَة .. يدآعِبهَا الشّتَا وُ يحِنّ ,
سِوَالِفهَآ عِطر سَآآگتّ ,
يبُووووح / ولآعرَف من .. من ؟؟!!
مثلْ "الدفَا" بـ ارحل ,
. . . وَ اخلّيْ لگ [ البَرد ] ,
عِيشَه مثل مآگآن ودگ تعِيشَه !!
. . . مَآعاد به :
عصفُور شَآيلْ لگ الوَرد "
خلآگ لـ الذگرى , وَ رفرفْ بـ رِيشَه !!
جو هـ الليلة براد
وأنا أنفـاسِي رماد
خلنا نجمع سوالفنا حطب
ونشب غِيـّره
خلنا نجمع شتـاتٍ
ترقب الدنيا مصيره
لـ متى وإحنا جمــاد ؟!
الشّوقْ , وضلُوع الحنِينْ وَغيآبِگ
.. وَ أطرآآفْ تتراعد لِيا هزّزّزّزّهَا [البَرد] !
جِينا "ندوزن" جرحنَا .. عند بابگ
.. يمگن تحسّ , بـ حال مغلِيگ / وتردّ !
لحد هون وخلآأص نشوفكم بمواضيع ثآنيه 