كنت اخذ واعطي مع نفسي ليت لنا حيله والا نقدر نصور المواقف
بكلمه والا بسطور قليله لكن صعب واصعب حتي الاحساس يصورهْ.
دقايق الحلوه ماتنحسب في يومْ كاملْ مره ْ ..
:
اقولك شي ..
كنت اتابع في شريط ذكرياتي مواقف اختارها فكري كما يشتهيْ .
طقه باصبع مره فينا العمرْ ولاندريْ الا عندما نري الاشجارْ اصفرتْ ..:
:
الصباح اري طريقي
واناظر حولي هذ1 الشارع المفروضْ علي!
رغم انفي امتُره نص من عمري ْ له ْ ؟؟
وماشعرت ذاك الشعور الي بداخلي اتخيلهْ.. الطفوله مخزن ؟؟
ربعً بقي في جيبيْ وربعُ ومخزنُ والباقيٍ الله اعلمْ ..
وجه الطريق تبدلً صارمرصوص بحجاره مصقولهً بذوق منسقْ
وزينًت جوانبُ بزهور مزيفُه كزيف اناملُ غارسهاً .. .
انتكسٌ علي اعقابًي هائمه في خيالي سارحهُ مع اوجاسيٍ .. هذ1
بيت جاري صاحب التاكسي
وباقي الحيً راكداْ الا من صوتً العصافيرٍ وصياحً ديكيٍ
هناك بالاخر من حيناً عالم[ كان] بالماضي عوائل ْ واممْ ..
اطلال بيوتهم تحكي قصصً لم تدونْ .. نفاها الوقت لم ينصفهم الزمنْ..
طمعت فيها الحضاره و زاحت باقي تراثهمْ ..
اليومْ هو مرتع للقطط والكلابْ والفئهْ المنحلهْ . .
خلفُ حي ا الهادي شوارع لاتمل من الضجيجْ وجوْ البلاد بنغلادش .ّ
طمست اصاله حتي مابقي منها عالي تقزمْ امام ْ عمالقهْ الاستغلالْ والنصبْ ..
وضاع عنوان هذ1ا الشارعْ وكانني ماكنت ارتاده طفله]
اين العالم واين شعور الالفهْ تحتلنا الغربهْ وليس اغتْراب السكنْ ..
هذه سوالف يعني احنا البنات او السيدات نقول عنها فضفضهْ
لكن من تحكي عليه ؟ ان قلت لامك هاوشتكْ قالت عيب هالحكيْ
وان قلت لاخوك طبعا مستحيل يفهمك .
وان قلتيها لاختك يمكن تسمعك ويمكن تقول اقلبي وجهك
وان شكيتي لغريب تعتبر نقطه لضعفك
وان قلتي لصاحبتكْ بكره ذلتكْ .
اخر الحلول ورق ابيض اشخبط واكحل واعميها بكل حريهْ بلا نقد بلا فضايح .
بلا حكي زايد ونصاايح ماتودي ولاتجيب ولا تشبع جائع .
لكن انا لست جائعه انا ااجوع لتاكل حروفي الورق متلذذه بطعم اسراري ..
اسمعوني شويه
العرض العادي
