وهو انه قبل دخول العروس للمعازيم (الزفة) تم تطفئه الانوار كالعاده وكان المعازيم ينتظرون دخول العروس مع صوت الموسيقى ولكنهم تفاجئوا بصوت صياح وكانهم بعزى (مأتم) واذا بأربع نساء يلبسن ثياب سودا ويحملن فوق رؤسهم تابوت العروس وهي بداخله!!!
وما ان وصلو الى المنصة واذا با الزوج يدخل ويقوم بفتح التابوت وتقبيل الزوجه وعندها
بدا صوت الموسيقى والفرح وبعد ذلك قامت العروس من التابوت وكان الحياه رجعت لها بعد ان قبلها الزوج
أيعقل ما يفعله المسلمين من شرك با الله وهل وصل الانسان با المساواه برب العالمين ان يحيي ويميت ؟!
لقد سمعت الكثير والكثير من ليالي الزفاف ومجونها وخزيها
ولكن مثل هذه القصة لم اسمع قط
حسبي الله ونعم الوكيل
كيف وصلت بنا الامور الى هذا الحد الرخيص والماجن
ويلاه من عقول الرجال هذه الايام
وماذا يراد من هذه التمثيلية القذرة
يعني ماترجع الروح للعروس الا بعد مايقبلها هذا النتن المدعو زوجها
كم من البصقات تكفيه هذا الامعة الرخو
في الحقيقة ليس بينهم رجال وانما اشباه الرجال والا لكان احسن ابوها تربيتها تلكـ الليلة لتكن ليلة العمر فعلا .
لو ارسل ابوها طفلا الى البقاله المجاورة بخمسة ريالات ليجلب له خيزرانه ان لم يكن من مرتدين العقل فيعطيها حد قلة الادب اما جمهور النساء لكي تكون ليلة العمر لها ولامها المسترجلة ..
لا اقول الا كما قال ابن الجوزي ( ميدي ياعمد المسجد وانقضي ... يارجوم وتحجري ... الما وكمدا ... لقد اضاع الرجال رجولتهم )