كلّ ليْلَة وسط عِينيْ تبتدِي سَاعَآتْ ’ لِيليْ ،
و اتصَفحْ بالـ / ثـَوانِيْ ..
و كُوبْ | قَـهوَهـ |
نَكهته : طَـ ع ـمْ ‘ انتظَارْ ’
بدُونْ سُكـّر .. مرْ كنـّه هالـ ، سـؤال
هُو يجِيْ .. أو .. مَا يجِيْ ؟!
و خُوفِي انه مَا يجِينِي .. أو يجِي بـ : قَسوَهـ علَيّ
و آتهيـأ بكلّ نـُورِي
و يتَأخرْ عَن حُضُورِيْ
و انطفِي / و ارجَـعْ [ إلـيّ ] .. !