( ان شاء الله ) .. بكره يردون الاحباب
وامسح دموع غبّرت من سفرهم
ودّعتهم والدمع .. بارد .. وينساب
ولما وصل لادراج حزني حفرهم
. . يارب . .
ما يبـقى ب: / .. هالارض .. غياب
. . يارب . .
تدري متّ وانا انتظرهم
مرتاح في عالمك .. وأعيش جوّك ..
نسّيتني نفسي .. وهسترت فيني
شسمك / وبرّاقك / ورعدك / ونوّك
استوطنت .. روحي / وقلبي / وعيني
{ غيرك يبي قدرك .. و اقول لهْ توّك }
تبطي عظّم ! ماجيت بينه وبيني !
أجيك يمحيني عتابي .. و يكتبني
مافيه طاري عتب يمّر ماجاني
وأرجع وانا اقول : وش للجرح جايبني ؟
أدري بجرحك .. و لا أدري ويش وداني !
عن صدق الأحلام جا الواقع وكذبني
وعن فرح الأيام جا حبك وبكاني
مليت أشيل الأمل والدمع ‘ يغلبني !
واقول بكره .. وأجي والوقت قالبني
وأرجع على وحدتي وأحزاني .. احزاني
بكيتك العمر كله
يامعذبني
وشفيك ماتبكي الليله
على شاني !!
في محياها تباشير الصباح
ظالمه بالحسن والوجة الصبوح
حسنها به جمّعت كل الملاح
مالقيت بمعجبم الشعر " الملوح "
بيت طاوعني وغيره هج وراح
ياقوافي صفي ب ابنيها صروح
بعدك تحبيني ولاّ هم وراح ؟
ولاّ بعده .. " كل شي حلوٍ يروح " !
ياضيق لا تكثر مسايير يا ضيق
والله تعبت وخوتك مانبيها
كانك عشقت مقابلي روح ماطيق
تعبت ألم لم فرحتي وأنتشيها
ساعات اشوفك قبل لا أروي الريق
وساعات حتى بالفراش احتريها !
طلبت ( الله )
ينسيني : ملامح وجهك .. بـ ثاني
وكل وجهٍ لفى عقبك،
تفاصيله
= تفاصيلك !
كنت أظن إن الملامح لك تبين
كنت أظن الضيق فيني لامسك
مو صحيح إن قلت لك ماني حزين
الصحيح إني تعبت آحسّسك !
بيننا : العذّال ما يوم إختفوا ،
اطعنوا في - طيب قلبي - والوفا
إوعدوا قلبي بـ صدمات ووفوا
و ( علموه كيف يجفو فـ جفا )
( ظميان )
من مثلي من النآس يظما ؟
وأنا على أحلى الينابيع، حارس !
وأنا على أحلى الينابيع، حارس !
وأنا على أحلى الينابيع، حارس !
ياحيّ صوتٍ فقدته حيل واحشني
كم لي وأنا بأنتظاره بس ماودّه !!
الخوف لو صد عن قلبي وطنّشني
والموت لو كانت الصدّه هي الصدّه !!
عيّشني بجنون صوتك بس عيّشني
واحشني الصوت زيّ راعيه من مدّه !!