العودة   منتديات الـــود > +:::::[ أقسام الأسرة والمجتمع ]:::::+ > عالم الأسرة والطفل
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-07-2008, 03:34 AM   رقم المشاركة : 1
طال الرجى
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية طال الرجى
 






طال الرجى غير متصل

تربية الطفل

هناك خطأ شائع يتردد بين المسلمين، يدمر الأجيال

المسلمة ويجعلها فارغة ضائعة، وهو توهم الوالدين

بأن ولدهما ما زال صغيراً، ولا ينبغي إثقاله بشيء من

التربية والتعليم، وله أن يلعب فقط، ويتمتع بسنوات

الطفولة قبل أن تثقله الحياة بهمومها، مع أن سنوات

الطفولة التي يضيعها هؤلاء الآباء والأمهات هي

المرحلة الذهبية للتربية، وهي مصنع المستقبل.



مراحل التربية الذهبية..

وكارثة «ما زال صغيراً»!



جهل الوالدين بالتربية

ويجهل كثير من الآباء والأمهات التربية عامة والتربية الإسلامية خاصة، لذلك يلغون دور التربية تماماً، وينتظرون الصبي حتى البلوغ فيلزمونه بالصلاة، فإذا لم يصلَّ بدأت المشكلات بينه وبين والده، ويطلبون من البنت أن تحتجب عند بلوغها، وحين تمتعض الفتاة من الحجاب لا تجد أمامها سوى الضرب، مع أن التدرج والتربية من أكثر معالم السيرة النبوية والتربية الإسلامية وضوحاً. وأمر الأولاد بالصلاة لسبع قبل أن تفرض عليهم عند البلوغ، دليل واضح على أهمية والتربية والتدريب المبكر، من أجل ترسيخ السلوك الإسلامي عند الناشئة.



أهمية الطفولة المبكرة

تتجلى أهمية الطفولة المبكرة «مرحلة ما قبل التمييز، أو مرحلة ما قبل المدرسة» ، حين نعلم أن الطفولة الإنسانية أطول من أي طفولة في الكائنات الحية، كما تتميز الطفولة الإنسانية بالصفاء والمرونة والفطرية، وتمتد زمناً طويلاً يستطيع المربي خلاله أن يغرس في نفس الطفل ما يريد، وأن يوجهه حسبما يرسم له من خطة، ويستطيع أن يتعرف بإمكاناته فيوجهه حسبما ينفعه، وكلما تدعم بنيان الطفولة بالرعاية والإشراف والتوجيه، كانت الشخصية أثبت وأرسخ أمام الهزات المستقبلية التي ستعترض الإنسان في حياته.



وما يتربى عليه الطفل يثبت معه على مدى حياته، وما يحدث له في الطفولة المبكرة يرسم الملامح الأساسية لشخصيته المقبلة، فيصبح من الصعوبة إزاحة بعض هذه الملامح مستقبلاً سواء كانت سوية أو غير سوية، وتقول مارغريت ماهلر: «إن السنوات الثلاث الأولى من حياة كل إنسان تعتبر ميلاداً آخر. واتفق فرويد ويونغ وإدلر وألبورت «مدرسة التحليل النفسي» على أن السنوات الأولى هي مرحلة الصياغة الأساسية التي تشكل شخصية الطفل.

ولأن الله جعل الوالدين مسؤولين عن عقيدة الطفل فإنه جعل الطفل يتلقى من والديه فقط طيلة طفولته المبكرة، وجعله يرى والديه مثلاً أعلى في كل شيء حسن فلا يصدق غيرهما، وذلك ليحصن الله عز وجل الطفل من التأثيرات القادمة من خارج الأسرة في الطفولة المبكرة، كما جعل الله سبحانه وتعالى الطفل يعتمد على والديه في كل شيء خلال هذه المرحلة، وهذا يساعدهما على تنفيذ المهمة الموكلة إليهما.



التربية بالعادة

يقول الشيخ محمد قطب: ومن وسائل التربية التربية بالعادة أي تعويد الطفل على أشياء معينة حتى تصبح عادة ذاتية له، يقوم بها من دون حاجة إلى توجيه، ومن أبرز أمثلة العادة في منهج التربية الإسلامية شعائر العبادة وفي مقدمتها الصلاة، فهي تتحول بالتعويد إلى عادة لصيقة بالإنسان لا يستريح حتى يؤديها. وليست الشعائر التعبدية وحدها هي العادات التي ينشئها منهج التربية الإسلامية، ففي الواقع كل أنماط السلوك الإسلامي، «مثل حجاب المرأة المسلمة، وعدم اختلاط الرجال بالنساء غير المحارم» ، وكل الآداب والأخلاق الإسلامية آداب الطعام والشراب ينشئها منهج التربية الإسلامية. وقد كانت كلها أموراً جديدة على المسلمين فعودهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إياها ورباهم عليها بالقدوة والتلقين والمتابعة والتوجيه حتى صارت عادات متأصلة في نفوسهم، وطابعاً مميزاً لهم.. وتكوين العادة في الصغر أيسر بكثير من تكوينها في الكبر، ذلك أن الجهاز العصبي الغض للطفل أكثر قابلية للتشكيل، أما في الكبر فإن الجهاز العصبي يفقد كثيراً من مرونته الأولى... ومن أجل هذه السهولة في تكوين العادة في الصغر يأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بتعويد الأطفال على الصلاة قبل موعد التكليف بزمن كاف حتى إذا جاء وقت التكليف تكون قد أصبحت عادة بالفعل. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم «مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر» فمنذ السابعة يبدأ تعويد الأطفال على الصلاة، فإن لم يكن تعودها من تلقاء نفسه خلال سنوات التعويد الثلاث، فلابد من إجراء حاسم «وهو الضرب» ، يضمن إنشاء هذه العادة وترسيخها.



تدريب البنات على الحجاب

أُمرنا أن ندرب أولادنا على العبادات قبل أن تفرض عليهم ببضع سنين حتى يعتادوها، وقد لاحظنا أن مدة التدريب تراوح بين (7-10) سنوات، لذلك فإن التدريب على الحجاب وهو عبادة يجب أن يسبق التكليف بالحجاب ببضع سنين حتى تعتاده الفتاة، فيصعب عليها نزعه بعد ذلك.



ولكن متى يفرض الحجاب على الصبية؟

هناك إجابتان إحداهما تقول: تحجب الصبية عندما تشتهى، والسن التي تشتهى فيها الصبية تختلف من واحدة إلى أخرى وفقاً لطولها وجمالها وبنيتها، وغالباً لا تقل عن الثامنة ولا تزيد عن الثانية عشرة.

وتقول الثانية: تحجب إذا حاضت وسن الحيض تراوح بين 11-14 عاماً في بلادنا.



وفي الحالتين لابد من فترة تدريب سابقة على سن التكليف، فالصبية التي تشتهى في الثامنة من عمرها يجب أن تدرب على الحجاب منذ السادسة، وهكذا فعل العلامة الشيخ محمد الحامد يرحمه الله مع بناته، إذ كان يحجبهن حجاباً شرعياً كاملاً في السادسة تقريباً، والفتاة التي تشتهى قبل المحيض ولا تحتجب، فتفتن الرجال بالنظر إليها يأثم والدها (ولي أمرها)، ولا تأثم لأنها غير مكلفة، أما بعد البلوغ فإن لم تحتجب تأثم هي كما يأثم والدها لأنه مسؤول عنها والله أعلم.

أما التي لا تشتهى في الثامنة فينبغي تدريبها على الحجاب منذ السابعة قياساً على الأمر بالصلاة، فقد قاس الشافعية الصوم على الصلاة، وقالوا: «يؤمر به الصبي لسبع ويضرب عليه لعشر» ، وكذلك الحجاب فإن الصبية تؤمر به لسبع وتضرب عليه لعشر.

ولكن إذا قسنا الحجاب على الصلاة فلماذا لا تؤمر الصبية في السابعة بدلاً من العاشرة؟

وثمة سؤال يخطر في الذهن وهو ما الفرق بين الصبية قبل بلوغها ببضعة شهور وبينها وهي تدخل البلوغ، من حيث جمالها ولفت نظر الرجال إليها؟ وبعبارة أخرى ما الفرق بين الصبية في الحادية عشرة (حين لم تبلغ بعد) وبين الصبية نفسها في الثانية عشرة عندما تبلغ؟!

لذلك فإن حجب الصبية عندما تشتهى أقرب إلى الصواب، وكثير من الصبايا في العاشرة من عمرهن يفتنّ الرجال بقامتهن وشعورهن، لذا ينبغي على آبائهن حجبهن عن عيون الرجال كي لا يقع هؤلاء الآباء في الإثم والله أعلم.



لماذا في السابعة؟

في السابعة من العمر يبدأ الإنسان المرحلة الثالثة من نموه، وهي الطفولة المتأخرة، أو سن التمييز ولهذه المرحلة خصائص منها:



* اتساع الآفاق العقلية (المعرفية) للطفل، واتساع بيئته الاجتماعية عندما يدخل المدرسة، ويبدأ في تعلم المهارات.



* يحب الطفل في هذه المرحلة المدح والثناء، ويسعى لإرضاء الكبار (كالوالدين والمدرس) كي ينال منهم المدح والثناء، وهذه الصفة تجعل الصبي في هذه المرحلة ليناً في يد المربي، غير معاند في الغالب، بل ينفذ ما يؤمر به بجد واهتمام.



* يتعلم الصبي في هذه المرحلة المهارات اللازمة للحياة، كما يتعلم القيم الاجتماعية والمعايير الخلقية، وتكوين الاتجاهات والاستعداد لتحمل المسؤولية، وضبط الانفعالات، لذلك تعتبر هذه المرحلة أنسب المراحل للتطبيع الاجتماعي.



* يحصر الطفل قدوته وتلقيه في والديه حتى نهاية السابعة، ويقبل من أمه وأبيه إذا كانا مهتمين به أكثر من مدرس الصف الأول، ثم يبدأ بالتدرج في الخروج من دائرة التأثر القوي بالوالدين، وفي الثامنة والتاسعة يكاد يتساوى تأثير المدرس مع تأثير الوالدين، أما في بداية البلوغ فيصبح التحرر من سلطة الوالدين دليلاً على أن الطفل صار شاباً.



* في السابعة يكون الصبي مميزاً (يفهم)، ويسعى لإرضاء والديه من أجل كلمة مدح أو ثناء من أحدهما أو كليهما، فإذا أمر بالصلاة تجده ينشط إلى أدائها بنفس طيبة وهمة عالية، وإذا أمرت الصبية بالحجاب فإنها ترتديه بسرور وفخر لأنها صارت كبيرة.

أما في الحادية عشرة وما بعد، فيرى الصبي أن تنفيذ أوامر والديه من دون مناقشتهما منه دليل على طفولته، التي يرغب في مغادرتها، وبعد البلوغ يرى بعض الأولاد معارضة والديهم دليلاً على شبابهم ونموهم.



* يعيش الطفل مرحلة الطفولة (المبكرة والمتأخرة)، فيتطلع إلى تقليد الكبار ليرى نفسه كبيراً مثلهم، ويؤلمه أن يقال عنه صغير، لذلك تراه حريصاً على الذهاب إلى المدرسة مع إخوانه، وإلى المسجد ليصلي مثل الكبار، وعلى المربي استثمار هذه الرغبة الموجودة لدى الطفل في تطبيعه وتعويده على العبادات، فإذا قال له والده أنت كبير ويجب أن تصلي، يطرب الصبي، وعندما يقال للصبية أنت شابة وجميلة ويجب أن ترتدي الحجاب مثل أمك وأختك الكبيرة، تطرب الطفلة. لهذا الأمر؛ لأنها ترغب في أن تكون كبيرة، ولكن الآباء، يضيعون هذه الفرصة الذهبية بحجة واهية هي أن الطفل والطفلة ما زالا صغيرين!!



* توحد الطفل مع دوره الجنسي. ويلاحظ في هذه المرحلة أن الأولاد يلعبون مع الأولاد فقط، وتنحصر لعبهم حول دورهم بصفة رجال في المستقبل، وإذا جاءت بنت لتلعب معهم طردوها وقالوا لها أنت بنت فكيف تلعبين مع الصبيان؟ وتلعب البنات مع بعضهن ألعاباً تمثل دورهن في المستقبل بصفة أمهات غالباً، وإذا جاء صبي ليلعب معهن قلن له كيف تلعب معنا؟ هل أنت بنت؟ وبناء على هذا الأساس النفسي تظلم الجاهلية الحديثة الناشئة عندما تجعل التعليم الابتدائي مختلطاً لا يفصل بين الجنسين.

ومن أخطاء الجاهلية المعاصرة أنها تعامل البنات والصبيان معاملة واحدة، فهم في مدرسة واحدة، ولباس واحد تقريباً، ومنهج دراسي واحد، بحيث تعد الذكر والأنثى إعداداً واحداً تماماً، هذا كله مناقض لمعطيات علم النفس الذي يدعي الغرب أنه وفيّ لمعطياته ومبادئه، ونتيجة ذلك تخنث كثير من الرجال واسترجل كثير من النساء حتى صرت تتأمل بعض الناس في شوارع أوروبا وتقول لنفسك أهو رجل أم امرأة؟!

وحين يتعرف الآباء بهذه الخصائص، يستفيدون منها في تنشئة أولادهم وبناتهم، وتدلهم على الطريقة الصحيحة في التعامل معهم، وتساعدهم على تطبيق وسائل التربية ومنها التربية بالعادة من أجل زرع السلوك المرغوب فيه عند أولادهم وبناتهم.






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 26-07-2008, 05:06 AM   رقم المشاركة : 2
Dal32009
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية Dal32009
 






Dal32009 غير متصل

يسلمووووو بانتظار الجديد,,,,,,







التوقيع :
دلــــع 2009
Dal32009

قديم 26-07-2008, 06:18 AM   رقم المشاركة : 3
طال الرجى
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية طال الرجى
 






طال الرجى غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dal32009
يسلمووووو بانتظار الجديد,,,,,,


يسلمك ررررررررربي..

وشكررررررررررررراً على مرورك....






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 26-07-2008, 02:17 PM   رقم المشاركة : 4
ROPY
( وِد ماسي )
 






ROPY غير متصل



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






عساك ع القوه !






اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


رووبـــــي







التوقيع :
جميعهمـ مقلدين ....] !

قديم 26-07-2008, 03:42 PM   رقم المشاركة : 5
طال الرجى
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية طال الرجى
 






طال الرجى غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ropy


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






عساك ع القوه !






اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


رووبـــــي


الله يقويك....
ثانكس على مرورك روووبي...






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 28-07-2008, 12:07 PM   رقم المشاركة : 6
ملك الإنســانية
( ود متميز )
 






ملك الإنســانية غير متصل

ثاااانكسسسس

علي الموضوع الراع

تقبل مروري

... ملك الإنسانية ...






قديم 30-07-2008, 05:14 AM   رقم المشاركة : 7
مهــ(M)ــا
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية مهــ(M)ــا

التربية من الصغر قال عليه الصلاة والسلام ( كلكم راع وكلكم مسؤوول عن رعيته)

فالاهل محاااااسبووون على اولادهم وتربيتهم

مرة قرأت قصة اثرت فيني لشااب ذكرها الشيخ محمد العريفي في كتابه هل تبحث عن وظيفة طبعا هالشاااب كان ماايصلي لان اهله تركووه على رااحته ولا تووجه التووجيه السليم بخلاااصة القصة ان الشااااااااااب كان في المستشفى بسبب حادث على مااتذكر وفي لحظة احتضاااره كان يقوول لأهله ضيعكم الله كما ضيعتمووني وتووفى بعدها شئ محزن ومؤثر ضيعووا الامانة اللي ربي عطاهم اياها

والتربية اماااااااااااااااااااااانة في اعنااق الآباء والامهااااااااااااات ويجب المحاافظة عليها

طال الرجى

جزاك الله خيراً أخي على المشااااااااااركة المميزة

وكثر الله من أمثالك

أختك في الله






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 02-08-2008, 04:25 PM   رقم المشاركة : 8
طال الرجى
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية طال الرجى
 






طال الرجى غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهــ(m)ــا
التربية من الصغر قال عليه الصلاة والسلام ( كلكم راع وكلكم مسؤوول عن رعيته)

فالاهل محاااااسبووون على اولادهم وتربيتهم

مرة قرأت قصة اثرت فيني لشااب ذكرها الشيخ محمد العريفي في كتابه هل تبحث عن وظيفة طبعا هالشاااب كان ماايصلي لان اهله تركووه على رااحته ولا تووجه التووجيه السليم بخلاااصة القصة ان الشااااااااااب كان في المستشفى بسبب حادث على مااتذكر وفي لحظة احتضاااره كان يقوول لأهله ضيعكم الله كما ضيعتمووني وتووفى بعدها شئ محزن ومؤثر ضيعووا الامانة اللي ربي عطاهم اياها

والتربية اماااااااااااااااااااااانة في اعنااق الآباء والامهااااااااااااات ويجب المحاافظة عليها

طال الرجى

جزاك الله خيراً أخي على المشااااااااااركة المميزة

وكثر الله من أمثالك

أختك في الله

وياك انشاالله ,,,

يسلمك ربي على مرورك مهاا ....






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 02-08-2008, 07:35 PM   رقم المشاركة : 9
الجذااابة
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية الجذااابة

يعطيك العافية على هالمعلومات

تقبل مروري






قديم 03-08-2008, 08:37 AM   رقم المشاركة : 10
الساااهر
مشرف أقسام الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية الساااهر

مشكور اخوى على مشاركتك القيمه والمفيده
تحيتي لك وياهلا فيك000







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:55 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية